خدعت امرأة، عشرينية، تنتمي لتنظيم «داعش» الإرهابي، بعدما تظاهرت بأنها بين الفارين من منطقة يسيطر عليها «داعش» في الموصل، فعبرت بسهولة إلى حيث كانت تنوي الوصول.
وظهرت السيدة وهي تتأبط طفلها لتنجو معه من موت، ولم يكن يدرك أحدا من تكون إلا بعد فوات الأوان الدموي.
والتقطت صورة المرأة قناة تلفزيونية عراقية بالصدفة، ونشرتها في موقعها، واتضح فيما بعد أنها داعشية موّهت نفسها على الجنود العراقيين بحملها لابنها الصغير، فقط للتظاهر ولإخفاء ما دسته في إحدى حقيبتين كانت تحملهما بيديها.
واتضح أن المرأة كانت تخبئ في حقيبتها جهاز صعقت به حزاما ناسفا كانت تخفيه تحت ملابسها، وبه فجرت نفسها وطفلها معا في المدينة القديمة، طبقا لما كشف حقيقتها رائد عراقي من الفوج الأول 36 لمكافحة الإرهاب، هو أحمد المعموري.
التفجير مزقها وطفلها الى أشلاء ولم يسفر عن أي إصابة تذكر بصفوف القوات الأمنية.
التعليقات
إذا كانت هاذي المرأة متعمده تقتل نفسها وطفلها المسكين فهي للاسف الشديد بنار جهنم والطفل راح يكون باالجنة فقط. ومااحد يعرف يمكن هي ماكانت تعرف وش فيها الشنطه قد تكون ماتعلم ووووو الخ. بس الشاهد ان النساء في تلك العوالم المضطربة منتقصة حقوقها نفس سوريا وباكستان وافغانستان ،وألي يقهر ويحير حنا عندنا النساء دائما يتدلعن وعايشات برفاهيه مطلقة ومع كذا يقولن احنا عايشات بعذاب وهن كل يوم باالااسواق والمطاعم ويلبسن احلى اللبس واحلى حياة مرفهه! شئ غريب والله.
انا رأيت الصور كامله للخبر
وواضح انه مفبرك والحقيبة المشار اليها صغيره جدا على صور التفجير جايبين صور عربات مدرعه وشاحنات مقلوبه ومباني مهدمه بالكامل
واتوقع الهدف من هذه الفبركه تبرير قتل النساء والاطفال
اعوذ بالله
اترك تعليقاً