تعرضت فتاة باكستانية لجريمة اغتصاب وحشية، في قرية موزافارا أباد في مدينة مولتان.
وكانت فتاة بالغة من العمر 12 عاما، تقطع الحشائش في حقل قريب من البيت، عندما اغتصبها شاب من أقاربها يبلغ من العمر 16 عاما.
وفي الأيام التي أعقبت الحادثة، اجتمع كبار العائلة في صدمة وغضب مما حدث في محاولة لحل المشكلة.
وقال رئيس مركز الشرطة إحسان يونس: ” سرعان ما تحولت المناقشات إلى رغبة في الانتقام، وقرر كبار العائلة الذين يعملون في مجلس المدينة أن تأخذ العدالة مجراها كنوع من الانتقام، وطالبوا شقيق الضحية البالغ من العمر 16 عامًا باغتصاب شقيقة المعتدي أيضًا انتقامًا منه على جريمته “.
وبالفعل نفذ الشاب الاعتداء على الفتاة، باغتصابها في بيت أهله فيما وصفه يونس باغتصاب الانتقام.
وبذلك وقعت حادثتا اغتصاب في يومين في نفس العائلة، وقد تبين أن والد المعتدي الأول هو شقيق لجد المعتدي الثاني، ويعد الاثنان ضحايا ومتهميْن في نفس الوقت.
لمشاهدة الفيديو اضغط هنـــــــــــــــــــــا
التعليقات
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ,,
اي عداله واي بشر
امحق عقول ?
فهم خاطئ لدي كثيرين منا ان العدل بمقتضي الاية التي تذكر” الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ ۚ فَمَنِ اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (194) Al-Baqara تشمل كل شئ حتي لوقتلوا جدتي اقتل جدتهم ولو اغتصبوا ابنتي اغتصب ابنتهم وخاصة في حالة العداء والقتال وهلم جرا. فكر وفهم متوحّش ومتخلّف ثم نتهم العالم من شرق المعمورة الي غربها انهم متحاملين علي ايذائنا وتجهيلنا بل ومعاداتنا في كل الاصعدة ونمط الحياة.
حسبي الله ونعم الوكيل
لو زوجتوهم مو كان احسن؟؟؟
الحمد لله بس ?
هذا الجهل
اترك تعليقاً