قررت المحكمة الجزائية المتخصصة؛ درء حد الحرابة عن مواطن، لرجوعه عن اعترافه، ولشناعة ما أقدم عليه من جرائم، لتقرر المحكمة قتله تعزيرًا بعد ثبوت أدانته بإطلاق النار من مسدس 5 مرات على رجال الأمن بقصد قتلهم، أثناء تأدية واجبهم، ومهاجمة سيارات الدوريات الأمنية، وإطلاق النار عليها وإصابتها، ومشاركته عدة مرات في التجمعات والمسيرات المثيرة للشغب بمحافظة القطيف، حاملاً سلاحه المسدس للتصدي لرجال الأمن.
وشمل الحكم إدانته في ترديده الهتافات التحريضية ضد الدولة، والمسيئة لولاة الأمر، وعدم التزامه بما سبق أن تعهد به عند الإفراج عنه في قضيته السابقة، وشرائه واستعماله سلاح مسدس، وحيازته مع ذخيرته بقصد الإخلال بالأمن الداخلي، وتستره على المطلوب أمنيًا ميثم القديحي، وتأمين الطريق له حتى لا يقبض عليه، ومراقبة الشوارع وتأمين الطرق لمطلوب آخر لتسهيل عملية تنقله، وعدم كشف رجال الأمن لتحركاته، وتعاطيه الحبوب المنبهة المحظورة.
التعليقات
هذي الأحكام الصح ماهو سجن تسع سنين عشر سنين القصاص هو الحكم العادل لهم
السيف الاملح حقه وحق شاكلته
ياليت تشلقوه بين سيارتين ، في اتجاهين متعاكسين ,, ليكون عبرة لغيره من الموذين ,,
نعم وجبت
البرحة البرحة البرحة تكفون نزلوة بسرعة
هذولي الي يستاهلونها !؟!
هذولي فعلا يستاهلونها هم وداعش !؟!
اترك تعليقاً