أقدم سمكرى مصري على أرتكاب جريمة بشعة ، حيث أنهى حياة شقيقه ، عقب ذبحه وتسديد عدد من الطعنات له ، بسبب وجود خلافات سابقة بينهما على أولوية الزواج من أرملة شقيقهما .
وتعود الواقعة ، عندما تلقت قوات الأمن بمنطقة الزاوية الحمراء في مصر ، بلاغ يفيد بالعثور على جثة لشخص داخل شقة بعقار بالمنطقة، وبالانتقال تم العثور على جثة “جمعة ع م” 44 سنة، سمكرى سيارات، وبها إصابات عبارة عن جرح ذبحى بالرقبة وآخر طعني بالبطن.
وبسؤال شاهدي الواقعة كلا من شقيق المتوفى ونجل شقيق المتوفى ، وقرر الأول بأنه حال قيامه بالطرق على باب شقة شقيقه المتوفى لم يتجاوب معه فقام بفتح الباب بمساعدة الثاني فاكتشف مقتله وأيد الثاني ما سبق، ولم يتهما أو يشتبها في أحد.
وبإجراء المعاينة على الشقة تبين سلامة جميع منافذها، وتمكن فريق البحث من التوصل إلى أن وراء ارتكاب الواقعة ” محمود ع م ” 25 سنة، سمكرى سيارات، وشهرته ” روسيا ” ، وهو ” شقيق المجنى عليه من الأب ” ، فتم إعداد الأكمنة بالأماكن التي يتردد عليها المتهم أسفرت إحداها عن ضبطه، وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة.
واقر المتهم فى اعترفاته أمام النيابة العامة ، أنه أقدم على قتل شقيقه لوجود خلافات سابقة بينه والمجنى عليه على أولوية الزواج من أرملة شقيقهما وقيام المجني عليه بتحريض والدهما على الانفصال من والدته وحرمانه وأشقائه من المعاش والميراث فخطط للانتقام منه، حيث توجه إلى مسكنه لمعاتبته على ما بدر منه وأثناء تواجدهما بمحل الواقعة تحصل على سلاح أبيض ” سكين ” من داخل الشقة وتعدى على المجنى عليه محدثا ما به من إصابات وكتم أنفاسه لمنعة من إحداث أصوات أثناء احتضاره باستخدام بنطال المجنى عليه إلى أن تأكد من وفاته.
التعليقات
ركزو عليها لديها فلوس وارتاحت من الجميع على نياتكم ترزقون لايوجد بمصر الا هذة السيدة ؟
انه الصراع على رماد الدنياالزائفه والزائله الصراع من اجل البقاء والبقاء للقوي المستبد الظالم والفناء للضعيف المسكين انها تماما كغابة الوحوش لاحولا ولاقوة الا بالله
انه الصراع على رماد الدنياالزائفه والزائله الصراع من اجل البقاء والبقاء للقوي المستبد الظالم والفناء للضعيف المسكين انها تماما كغابة الوحوش لاحولا ولاقوة الا بالله
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
هواش وذبح كل مشان الزواج من ارملة اخيهما وكأن السوق انعدم من بنات جاهزات للزواج. كان جو عندنا ولقينا لهم بنات من كل جنسية ولون عربا وعجما بلا ذبح ولا جرم بل بالزغاريط.
اترك تعليقاً