ما زالت قطر تمارس أساليبها الإرهابية والاستفزازية ضد الدول المقاطعة لها بسبب دعمها للإرهاب لضرب المنطقة العربية، وتواصل قطر شن حملة ضد الدول المقاطعة، وهذه المرة عبر حملة علاقات عامة، مع استمرار استخدامها الإعلام والمال كورقتين للضغط.
واستغلت قطر مسلك جديد للهروب من الضغوط التي تمارسها دول المقاطعة عليها لتوقف دعم و تمويل الإرهاب واستضافة الإرهابيين الفارين ونشر الكراهية والتحريض، هذه المرة الحملة دبلوماسية عبر تصريحات صحافية لسفرائها.. تكابر كالعادة وتلقي بالمسؤولية على الدولة المقاطعة. وفي كل مرة فإن قطر تعتمد وتستغل سلطة الإعلام والمال في سياساتها الخارجية.
فمن ملدوفيا خرج السفير القطري في العاصمة كيشيناو محمد علي المالكي بتصريحات صحفية تنفي أي مسؤولية لبلاده في تدهور علاقتها مع الدول المقاطعة. السفير وفي محاولة لكسب دعم الجمهورية التي تقع في أوروبا الشرقية، ألمح إلى أن بلاده تسعى لتوثيق علاقاتها الثنائية، وتبحث في ضخ استثمارات ضخمة هناك خاصة في المجال الزراعي.
تصريحات إعلامية مماثلة أدلى بها السفير القطري في إسبانيا محمد جهام الكواري، الذي استخدم بدوره أيضاً ورقة المال لكسب حلفاء أو أصدقاء جدد عبر إغرائهم في ضخ الاستثمارات القطرية في القطاع الزراعي في إقليم أكستريمادورا الإسباني
التعليقات
صدقونى السنه جاى ميلا دى مش رايح يحكم قطر وتشوفون
مهما حاولوا فهم مكشوفون امام العالم برعايتهم وتمويلهم للارهاب وبث الفتن والتدخل في شؤون الدول وتنفيذها لأجندة خارجية”” والمقاطعة ستؤدب الحكومة القطرية مع الوقت فهم المتضررين منها .بعد تغلغل القوات التركية وغيرها في النسيج الاجتماعي القطري “”
بالعقل والمنطق الحين حنا مقاطعينه وقاعدين تستتخدم ورقة المال وهم اصلا ماعندهم الا هي
وبعدين الاشياء الزراعيه ضروريه اذا ضخو استثماراتهم لها مردود لهم احس المقاطعه فادة قطر صارو يفكرون بنفسهم بدل القرضاوي وعزمي
كلامك درر / يالنخيش ولكن لافات الفوت ماينفع الصوت لعل الشعب القطرى يتحرك وبعدها ينحاش الورع قريبا” بعزة الله
{ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ ۩
كان بالامكان حسم الامر سريا بتكليف احد ال ثاني بالانقلاب على حمد وابنه ودعمه بدل المقاطعه كما فعل حمد ضد والده وقبل احتماء تميم بالقوات التركيه الان الامور صعبه ومعقده ولن ترضخ قطر للمقاطعه لدعمها من الاعداء المعلنين تركيا وايران والاخرين الذين يعملون بالخفاء من امريكا والدول الغربيه ولن تجدي المحاولات لترويض قطر بعد تدخل الدول المستفيده وسوف تستمر لسنوات والله المستعان
هذه بداية النهايه …….. نهاية الحكم الجائر الارهابي الخائن ان شاء الله
مصائب قوم عند قوم فوائده
مشكلة قطر مع دول الجوار استفاد منها الاخرين في الدول الاخرى
………………….
خله يستخدم المال والدول المقاطعة تقعد تشكوى
من له حيلة فااليحتال ،،،
,, يبون الناس تصدقهم ، سواءاً على حق او باطل ,, ولكن مايصح إلا الصحيح ، على الرغم ان الأوربيين والغرب بشكل عام ، لايهمهم إلا الماده والماده فقط ، لا تهمهم الحقائق ، خصوصاً في الشؤون العربيه ، لاتهمهم الحقيقة اكثر من المال ، وخونة قطر عزفوا لهم على هذا الوتر ,, وراح يهزوا ويرقصوا ويصايحوا ويتمايلوا مع الريال القطري ,, ليش لا,,
,, اعملوا زيهم ،، انتم على حق وهم على باطل ،، وكلنا محتاجين للإستثمار الزراعي لو بديار الواق واق ,,
…………….. أعوام ويتم أستخدام المال السياسى والضرب على وتر الاستثمارات بالدول الكبرى والصغرى بالعالم أجمع فمن ملدوفيا ومحاولة لكسب دعم الجمهورية التي تقع في أوروبا الشرقية بضخ أستثمارات ضخمة هناك خاصة في المجال الزراعي الى ضخ الاستثمارات القطرية في القطاع الزراعي في إقليم أكستريمادورا الإسباني ومن المعرف ان تلك الدولتين لديهم مشاكل جمة فى الزراعة والاستثمارات كما لديهم مشاكل فى البطالة فى البلاد ودول أوروبا الشرقية كلها مع البرتغال و أيطاليا (تم عقد صفقة مع أيطاليا من أسبوع بمليارات اليورو لشراء سفن حربية صناعة أيطالية لقطر) تعانى نقص الاستثمارات ومن هذا المنطلق يتدخل المال السياسى القطرى لكسب الدعم والعالم كله مبنى على المصالح و المال فلا غرابة ان يستخدم من قطر
اترك تعليقاً