قال سليمان الحربي، المبرمج المعتمد في بحوث الذكاء الاصطناعي والإنترنت ومطور لعبة ” مريم ” التي حذر البعض منها مؤخراً، إن وجود أسئلة سياسية في اللعبة كان خطأ.
جاء ذلك خلال رده على سؤال لبرنامج ” تفاعلكم ” عبر قناة ” العربية ” ، حول وجود أسئلة تتعلق بالأزمة السياسية مع قطر، مؤكداً أن هذا كان غلطة من البداية، و ” لم نهتم بالسرد القصصي ” .
وأضاف الحربي أنه لم يتم التركيز من البداية على تداعي وجود هذه الأسئلة، خصوصا أن اللعبة تحتوي على أسماء جميع دول الخليج بما فيهم قطر، مؤكدا أن المعلومات الخاصة بالأسئلة السياسية لن تخرج للنور أبدا.
يشار إلى أن قصة اللعبة تكمن في وجود طفلة صغيرة اسمها مريم، تاهت عن منزلها، وتريد المساعدة من المستخدم ” اللاعب ” لكي تعود للمنزل مرة أخرى، وخلال رحلة العودة إلى المنزل تسأل مريم عدداً من الأسئلة منها ما هو خاص بها، ومنها ما هو سؤال سياسي، إلى جانب أسئلة خاصة بالمستخدم.
التعليقات
حرر الرد
وش قصة اللعبة هذي
اللي عنده معلومه عنها
او جربها يفيدنا الله يكتب له الاجر؟؟
ايه سياسة يارجل .. اللعبة تتدخل في الخصوصيات وجروبات الواتس والسناب شات وهرجة السياسة كانت غطاء لغرض في نفس المطور والمفروض تتدخل الجهات الرسمية لمنع استغلال الأطفال لأغراض غير الترفية والتسلية .. قال ايش قال ذكاء اصطناعي .. يارجل ماشفنا الأجهزة وشوفنا خير .. غير جيل مسطح وملعوب في راسه.
كاذب والله ماتسئل عن الاسم و العنوان وأسئله سياسيه الا وراك شي
اترك تعليقاً