استعانة قطر بالحليف التركي لم تكن نتاج أزمة الدوحة الحالية، بل خطوة استباقية رسمت قطر ملامحها في العام 2014، حين وقعت في معزل عن جاراتها في الخليج اتفاق دفاع مشتركاً مع تركيا.
وهو نفس العام الذي وقع فيه أمير قطر على اتفاق الرياض التكميلي الذي انقلبت عليه الدوحة بعد رحيل الملك عبدالله بن عبدالعزيز يرحمه الله .
وتأتي الدوحة قبل الأزمة بشهرين بالأستعانه بتركيا حيث عززت الدوحة الشكوك حول نياتها تجاه جيرانها عن طريق بناء قاعدة عسكرية تركية تستوعب 3000 آلاف جندي.
وليس هذا فحسب فأرسلت أنقرة 6 دفعات من الجنود الأتراك إلى قطر حتى الآن بعد فترة وجيزة من اندلاع أزمة الدوحة مع جاراتها في الخليج.
تعددت الروايات بشأن الوجود العسكري التركي في الدوحة، فظهرت أحاديث تشير إلى أن الأتراك في قطر موجودون لحماية الحكومة هناك من أي محاولات تهدف لإسقاطهم، رغم التأكيدات المكررة لدول المقاطعة أن الأزمة دبلوماسية.
التعليقات
رد على: سلطان
هل تقصد ان قطر تبحث عن المصالح القومية !!! ان كان هذا قصدك فهذه ممكن ان اتقبلها كدعابة اما الحقيقة فتركيا وقطر تبحثان عن المصالح الحزبية فقط . اللهم احفظ بلادنا وولاة امورنا وانصر جنودنا بالحد الجنوبي.
اللهم اكشف الغمة وابعد عنا الفتن ماظهر منها وما بطن وتحفظ بلادنا وولاة امرنا وانصرهم على من عاداهم والنصر جنودنا البواسل عاجلا غير آجلا يا رب العالمين
والله مادرينا عنه ولا عن تركيا
اللهم اكشف الغمه عن الامه الاسلاميه
مايدري تميم ان تركيا هي الي بتدعس عليه
دبلوماسية اهههههههههه
لا تهم الشعارات والكلام
لانهم بالاخير يدورون المصالح القومية فقط المصالح القومية فقط
الاتراك وغيرهم يستغلون غباء الحكومه القطريه ومستشاريها
هذه الحكومه ما هي الا حكومه الواجهه فقط والحكومه الحقيقيه تحت تصرف حمد بن جاسم و حمد بن خليفه
هذه الحكومه تحتاج الى غربله تامه واستبدالها بحكومه وطنيه
السياسه الخارجيه القطريه تهدف الي دق اسفين بين تركيا و العرب و تقليص العلاقات الاقتصاديه و التجاريه لمصلحة ايران الاقليميه .
هذا دليل الإفلاس وعدم الثقه في من هم حوله ,,
اترك تعليقاً