اقترح الدكتور أحمد آل مفرح أحد أعضاء مجلس الشورى سابقًا تغريم كل فرد أو أسرة تترك فائض الطعام في الأطباق نسبة 20% من قيمة الفاتورة المدفوعة، و15% لكل جهة تقيم حفلة أو مناسبة رسمية أو خاصة، مع أخذ غرامة بنسبة 5% من فاتورة تكلفة وجبة الطعام على كل فرد أو جهة تقيم حفلة أو مناسبة عامة أو خاصة كبيرة دون ترخيص.
ويناقش المجلس اللائحة التنفيذية لنظام الترشيد الغذائي الذي قدمه ” آل مفرح ” بموجب المادة 23 من نظام المجلس، والمكون من 13 مادة، ويتم مناقشته بعد عيد الأضحى؛ حيث طالب بألا يتم فرض الغرامات على كل فرد أو أسرة أو جهة تولي في الحال بنفسه أو كلف غيره بجمع وأخذ الفائض من الطعام.
وتشمل أماكن الطعام كلًّا من المطاعم والفنادق وصالات الأفراح والاستراحات والأماكن العامة والخاصة التي تقام فيها الحفلات والمناسبات ويوفر فيها الطعام. وفوائض الطعام هو غير المستهلك المتروك في الأطباق الصغيرة والكبيرة والمقدمة في أي من الجهات المستهدفة، وفقًا لما ذكرته صحيفة ” عكاظ “.
ويهدف النظام إلى الحد من ظاهرة الإسراف في الأطعمة والإسهام في حفظ الطعام والترشيد الغذاء، ودعم جهود الجمعيات والمؤسسات ذات العلاقة في تحقيق أهدافها، وتوعية وتثقيف المجتمع بأهمية الاقتصاد الأسري وأثر الإسراف الغذائي عليه والتوعية بالأضرار الصحية الناجمة عن الاستهلاك المفرط للطعام.
وبموجب هذا النظام، يتم إنشاء مركز وطني باسم المركز الوطني للترشيد الغذائي يرتبط بوزير الشؤون الاجتماعية ويرأس مجلس إدارته، ويكون مقره الرياض ويجوز افتتاح فروع له في مناطق ومحافظات المملكة.
وتتمثل المصادر المالية للمركز في ما يخصص له ضمن ميزانية الوزارة، الأوقاف، الهبات والتبرعات، عوائد أتعاب الاستشارات والدراسات التي يقوم بها المركز، ما يحول لحسابه من غرامات مالية من الجهات المستهدفة.
ويتم إبلاغ أماكن الطعام بالاشتراطات والآليات والإجراءات المعتمدة من المركز لتطبيق هذا النظام من قبل الجهة التي تصدر تراخيصها التجارية، وتكون ضمن اشتراطات كل التراخيص الجديدة أو التي تم تجديدها، ويتم تطبيق هذا النظام في مدة لا تتجاوز عامًا واحدًا من بداية العمل به على الجمعيات التي تم الترخيص لها قبل صدوره.
ويصدر المركز التراخيص لإقامة الحفلات والمناسبات الكبيرة التي يقيمها الأفراد أو الجهات الحكومية وغير الحكومية وتحدد اللائحة الاشتراطات والتعليمات المتعلقة بذلك، وينسق المركز مع الجمعيات القريبة من موقع المناسبة لتتولى ترتيب الإفادة من الفائض بشكل احترافي وبما يضمن سلامة الطعام وحفظه ونقله وإيصاله أو توزيعه على مستحقيه.
التعليقات
بالتوفيق
الله المستعان هذا المجلس يشوف البشر من حياته الي يعيشها
روحو طلعو قرارت اول للي ماهو لاقي اكل ويسرق ويشحذ يبي يسد جوعه وجوع عياله وياكثرهم
مجلس مثل قلته لو الحكومة تقولهم اذلفو ذلفو وهم يضحكون
قرار صائب ،ونرجوا أن يفعل ويطبق قريباوعاجل.
الله لم يلعن المبذرين ..
لكن قال .. ولاتسرفوا إنه لا يحب المسرفين .
و
الله يلعن المبذرين
احسنتوا القرار? الله ينتقم من الافتراء هذا
طيب
او تعزمه
يعني لما يجيك ضيف لازم تقله يروح الشؤون الاجتماعية يجيب تصريح عشان تحرمه .
ههههههههههه ههههههههههه ههههههههههه ههههههههههه
الحمد لله ان عندنا ناس تفكر صح وتقرر .
هناك فائض الملابس وفائض النت وفائض الفرفرة وفائض التلفزيونات فائض الجوالات . وفائض الاتصالات وفائض المكياج وفائض الفائض . وفاضي بن فاضي …
ياريت قرار مثل هذا يقضى على البزخ
قرار سليم
ياليت قرار مثل هذا يقضى على البزخ وافتراء بعض الناس
ياليت كمان اللى تارك وساخة على ثيابه وشماغه واهم الشي الفنيله والسروال . ولازم تكون الغرامات عالية اشكل من حقت المرور وساهر..
والله خسارة فيكم المبخرة……
قرار سليم الله يقويكم
* جزاه الله خيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر الي اصدر القرار *
قرار ممتاز واول ناس يركزون عليهم اعضاء الشوري والمسئولين الكبار
أنشاء بنك الطعام هو الحل الامثل بالمملكة ويكون له فروع بكل مدن المملكة ويكون له رقم مميز مجانى مختصر وليكن 777 لاستقبال المكالمات ويكون مجهز بسيارات نقل صغيرة مزودة ببراد ويكون له مركز ومخزن رئيسى بكل محافظة لتجهيز الوجبات الفائضة من الحفلات والغير صالح من الطعام يسلم لشركات أعادة التدوير للاستخدام كعلف للماشية أو مزارع الدواجن و الاسماك بالمملكة .
من اراد المحافظه ع النعمه والله هاديه ماراح يبذر ولو فاض فائض احسن التصرف فيه-والمبذر لو تحط عليه القيمه اضعاف ماينفع فيه-
يجب على البلديات المرور على قاعات الافراح
ومراقبة الفائض الزايد
وعمل مخالفات للعريس وصاحب صالة الافراح
وحتى ا لمخيمات والاستراحات والبيوت
هذا والله الخَبَر المنتاز إللي يفَرَح القلب . قواكم الله .????.
ياسلام عليكم.ايه
هذي العلوم السنعه???
اترك تعليقاً