أعلن المتحدث الأمني لوزارة الداخلية، أن متابعة الجهات الأمنية المختصة لمحاولات الشبكات الإجرامية لاستغلال مواسم الحج في تهريب المخدرات إلى المملكة وترويجها فيها، أسفرت عن الإطاحة بخلية تهريب وترويج مخدرات بمحافظة جدة بعد تمكنها من تهريب كمية كبيرة من مخدر ” الشبو ” الخام.
وأوضح أنه، تم وفق خطة أمنية محكمة مداهمة عناصر الخلية والقبض عليهما، أحدهما ( باكستاني ) الجنسية والآخر ( فلبيني ) الجنسية، وبحوزتهما المواد المخدرة التي بلغ وزنها ( 4 ) كيلوجرامات و ( 310 ) جرامات من مخدر ” الشبو ” الخام.
التعليقات
الظاهر هذي ممن تحدث عنها تركي الرشيدي ، ابحثوا عنه في اليوتيوب
أرجو من الجميع في كل الدول مطالبة الحكومات بصرف مكافأة 100 ألف ريال سعودي أو (ما يعادلها من عملة كل دولة) لمن يبلّغ عن مروجي ومتعاطي الخمور والمخدرات لتشجيع المجتمع على الإبلاغ عنهم ، فالمتعاطي والمروج كلهم خطيرين على المجتمع ويرتكبون جرائم القتل والفواحش ويجب ان تكون عقوبتهم مماثلة ومشددة للمروج وللمتعاطي ، كما يجب معاقبة من يتستر على المروج والمتعاطي للخمور والمخدرات سواءً من أهاليهم أو غير أهاليهم ، فكم من مروج ومتعاطي قام بتعنيف وتعذيب زوجته وأبنائه ، وكم من مروج ومتعاطي تسبب في جريمة قتل إما لوالديه أو لزوجته أو أي أحد آخر ، وكم من مروج ومتعاطي أرتكب فاحشة الزنا في محارمه أو اللواط في أقاربه من الذكور ، إن تعاملنا مع المتعاطين كضحايا زاد من جرائمهم ، فيجب أن نتعامل مع المتعاطين كمجرمين لحمايتهم من الأضرار المترتبه على تعاطيهم الخمور أو المخدرات ، وللحد بشكل كبير من الجرائم التي يرتكبونها ، طبعاً الـ100 ألف يدفعها المروج أو المتعاطي عن القبض عليه ، وتُعطى كمكافئة للمبلّغ ، كذلك نشر مخبرين في المجتمع ، والمجتمع الإفتراضي (الإلكتروني) يتقمّصون دور المدمن الذي يبحث عن خمور أو مخدرات لشرائها ، لكي يتم اكتشاف المتعاطين والمروجين والقبض عليهم ، فلا يوجد أحد من المجتمع بعيد عن شرور المتعاطين والمروجين ، فإما أن يطلقوا النار عليه أو يقومون بدهسه أو يلحقون الأذى به بأي طريقة ، فالمخدرات نوع من أنواع الإرهاب ويجب يُقضى عليه
أخيراً: أدعو الجميع الإكثار من الدعاء التالي دائماً في كل وقت خاصة في الثلث الأخير من الليل (اللهم عجّل بهلاك مروجي الخمور والمخدرات وأعوانهم)
الله المستعان .
الشبووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
ايش
الاجنبي يهتم اولا بالكسب المادي ولا يهتم بالبلد التي هو فيها وخصوصا حين تكون العملية خارجة عن القانون , قهو يرى انه في بلاد غربة وبعيد عن اهلة وبعيدا عن القيود العلافية في مجتمعه , لذا فهو يرى ان هذه الغربة فرصة عظيمة لكسب اكبر قدر من المال دون النظر الى الوسيلة التي يتكسب منها , واخيرا تكوت نظرة الغربة خفيفة عليه ان قضاها في السجن وخسر المال او تضرب معاه ويدمر ابناء البلد الذي هو فيه ولكن يخرج بمردود مالي يعيشه عيشة السلطان والاغنياء
حسبنا الله ونعم الوكيل…
الحمد لله الذي أوقعهم في شر أعمالهم … ويسر كشف أمرهم …
اللهم احفظ شبابنا من الفتن …ما ظهر منها وما بطن …امين
حسبنا الله ونعم الوكيل…
الحمد لله الذي أوقعهم في شر أعمالهم … ويسر كشف أمرهم …
اللهم احفظ شبابنا من الفتن …ما ظهر منها وما بطن …
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل ,,
,, جزى الله رجال الداخليه كل خير ,, فكوا المسلمين من شر ,,
بعد وافدين .. لا والفلبينيين صايرين يظهرون بالمشاهد الاجرامية ابتداءا من حادثة عكس الخط السريع بجدة حتى اليوم والله يستر منهم . صحيح ان فيه مجرمين من المواطنين الا ان اادولة تهتم لامرهم في علاجهم او في تقويمهم ولكن الوافد اذا اجرم لا ياخذ بالاعتبار سوى نفسه ولو على حساب كل المواطنين ويضرب بالقوانين والانظمة عرض الحائط وبالاخير يقولك يسفروني . نتمنى الانتباه . فمقولة مو كل الاجانب كذا ما عاد تفيد خصوصا وان الوافدين اصبحوا يجرمون اكثر من قبل ولذلك لابد من اعادة التفكير في مقولة انتبه من الاجنبي.
اترك تعليقاً