انتقد الكاتب الصحفي ” قينان الغامدي ” المعلمين والمعلمات ، واصفاً أغلبيتهم بـ ” الكسل والتسيب وضحالة الثقافة ” ، مشيراً إلى أنهم أكثر العاملين رواتباً وتشكياً وضعفاً وتسيباً.
وكتب الغامدي تغريدات له على حسابه بـ ” تويتر ” ، قال فيها ” أغلبية المعلمين والمعلمات يعانون من تأهيل ضعيف وضحالة ثقافة وكسل وتسيب، وأنا أعرف أعداداً كبيرة واقعهم مؤسف مخجل ولن يتطور التعليم دون تدريب مكثف وحزم صارم ” .
وأضاف: المعلمون والمعلمات أكثر العاملين راتباً وتسيباً وتَشَكياً وضعفاً تأهيلياً صارخاً، وأقلهم ثقافة وعطاء، والشمس لا تغطى بغربال، واقعهم يتحدث بوضوح.
وأرجع الكاتب ” الغامدي ” سبب حملات المعلمين والمعلمات ضد وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى إلى أنه ” من أعداء الصحوة ” ، على حد وصفه.
وطالَبَ في مقالته في ” الوطن ” ، بحملة تنظيف داخل الوزارة تبدأ من عند باب مكتب الوزير ولا تتوقف إلا بعد تجفيف منابع التطرف في آخر إدارة تعليم في أقصى الجنوب وأقصى الشمال.
التعليقات
زائر / اكيد انك معلم من سبك وشتمك: نقول بما لمسناه وشاهدناه الااذا إنك من كوكب آخر
يابن الحلال ارحم شيبتك وتوجه لله بركعتين تنفعك بقبرك واترك عنك نعيق الغربان .. شاحت الوجيه
للأسف الشديد أصبحوا المعلمين ((حيطة هبيطة)) لمن هب ودب بسبب وزيرهم لا بارك الله فيه ، لو اتخذ هذا الوزير الإمعة من وزير الصحة قدوة في حماية موظفيه أصحاب أرقى وأهم وظيفة في التاريخ (التعليم) لما تجرأ أراذل القوم وهاجموهم ولما تطاولوا عليهم حثالة البشر أمثال الأشيمط قينان أو غيره ممن أصبحوا خارج التغطية ، لكن لا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل .
ههههه شي مضحك
تبغى تبرز نفسك
وأسهل طريق وجدته انتقاد المعلمين
والله مساكين المعلمين والمعلمات يلاقونها من الوزير ولا من أولياء الأمور ولا من الطلاب ولا من بيئة المدارس ولا من الحوادث وسوء الطرق و عدم الاستقرار
ولا من حسد المواطنين
أقول أسأل الله أن يعينهم ويوفقهم والله مانرتاح من السرابيت الهمج إلا إذا فتحت المدارس
إنت ماتدري عن نفسك ومنت أهل للنقد بس ثرثره بدون فايدة
شوقي يقول وما درى بمصيـــــبتي … قم للمعلـــــــــــــم وفه التبجيلا??
أقعد فديتك هل يــــــــــــكون مبجلاً … من كان للنشـــئ الصغار خليلا
ويكاد يفلقني الأميـــــــــــــــر بقوله … كاد المعلــــــــم أن يكون رسولا
لو جرب التدريــــس شوقي ساعة … لقضى الحيـــــاة شقاوة وخمولا
حسب المعلم غمــــــــــــــــة وكآبة … مرآى الدفـــــــــــــاتر بكرة وأصيلا
مائة على مائة إذا هـــــــي صلحت … وجد العمى نحو العيـــون سبيلا
لو أن في التصليــــــــح نفعاً يرتجى … وأبيك ، لم أك بالعـــــــيون بخيلا
لكن أصلــــــــــــــــــــح غلطة نحوية … مثلا وأتخذ الكتـــــــــــــــاب دليلا
مستشهداً بالغـــــــــــــــــر من آياته … أو بالحديث مفصلا تفصيــــــــــلا
وأغوص في الشعــر القديم فأنتقي … ما ليس ملتبســــــــاً ولا مبذولا
وأكاد أبعث سيبويه مــــــــــن البلى … وذويه من أهل القـــــرون الأولى
فأرى حماراً بعـــــــــــــــــــد ذلك كله … رفع المضاف إليـــــــــه والمفعولا
لا تعجبو إن صحـــــــــت يوماً صيحة … ووقعت ما بيــــــــــن الدروج قتيلاً
يا من يريد الإنتحــــــــــــــــار وجدته … إن المعلـــــــــــم لا يعيش طويلاً?
قُــمْ لـلمعلّمِ وَفِّـهِ الـتبجيلا”
/ ” كـادَ الـمعلّمُ أن يـكونَ رسولا
???هذاك أول يوم كان المعلم يعتبر التعليم [ رسالة ]
الآن المعلم [ موظف ]?? إلا مارحم ربي.
أهم شششئ اللاحة مكتوب علاها مدرسهههة???
????
???
??
?
اترك تعليقاً