أثارت مصاحف من القرآن الكريم نادرة في المساجد الخاضعة لإشراف وزارة الأوقاف والمقدسات الإسلامية، جدلا بتضمنها “ اسم سورة بني إسرائيل بدل الإسراء ” .
وسرت تساؤلات من المواطنون عن الجهات الرقابية وكيفية إدخال هذه المصاحف إلى المملكة دون مراجعتها من قبل الجهات المختصة في وزارة الأوقاف قبل توزيعها على المساجد.
وأظهر الأردنيون تخوفهم من إجراء تحريف في آيات وسور القرآن الكريم دون كشفها من قبل الجهات الرقابية، مطالبين بسحب هذه النسخ لإعادة مراجعتها وتدقيقها من قبل الوزارة.
من جهته، قال رئيس قسم شؤون المصحف الشريف في وزارة الأوقاف الأردنية عبدالكريم يونس لوكالة “ عمون ” ، إن “ هذه النسخ غير مجازة من الوزارة، وسحبت كل المصاحف بالخط الباكستاني من المساجد منذ التسعينات، لكن لأسباب تتعلق بنوع الخط المستخدم في الطباعة، وليس بسبب تسمية سورة الإسراء ” .
وأكد يونس، أن “ التسمية صحيحة، فسورة الإسراء تسمى أيضا بسورة بني إسرائيل ” ، مشيرا إلى أنه لم تصل للوزارة أي نسخة جديدة من هذه المصاحف.
وقال يونس: “ إذا وجدت مثل هذه النسخ في بعض المساجد فهي قديمة جدا، ولا أخطاء فيها، إلا أن الناس لا ترغب بنوع الخط المطبوعة به ” .
التعليقات
مغرد اذا اقدر احمل الصور هنا اوريك لااثبت لك وفي فديو اردني يقلب الصفحات بنفس الموضوع جمعية دار البر مقرها الامارات بدبي مطبوعه علي بدابة الصفحة
طيب
ايش عرفك انه طبع فى دبى خلاص قررت
مهما حاولوا فلن يستطيعوا تغيير حرف واحد من القران قال تعالى ( انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون ) فالله تعالى تكفل ووعد بحفظه حتى قيام الساعة
مطبوعه في الامارات بدبي بجمعية دار البر الصور موجوده
حسبنا الله ونعم الوكيل يبون يرضون اليهود علي حساب الاسلام والمسلمين وحتمال في تزوير وطمس بالقران
حسبنا الله ونعم الوكيل ,,
اترك تعليقاً