أكد مبارك العصيمي، المتحدث باسم وزارة التعليم، أن الجوالات الذكية بات مسموحاً بها داخل جامعات البنات، وذلك ضمن التعميم الذي أصدره الوزير بالسماح باستخدام الهواتف داخل تلك الجامعات.
وقال العصيمي، ردا على استفسارات وردته عبر حسابه بموقع ” تويتر “، إن ” تعميم الوزير يشمل الجوالات الذكية “.
وكان العصيمي قد أكد أنه لا يحث لأحد أن يعترض على دخول، أو استخدام الهواتف داخل جامعات البنات، وأنه يجب على الجامعات تنفيذ التعميم بمضمونه ومحتواه.
التعليقات
هههههههههههههههههههههههههههههه
المنع والسماح لاي شي يتماشى مع الوقت والحاجه له فمن كان ممنوع سابقا اصبح اليوم مسموح به
قبل ستين سنه او اكثر تقريبا كان الدخان عندنا ممنوع وكان يدخل البلاد تهريب وغالبا من الكويت وبعد فتره تم السماح بالدخان واصبح الامر عادي جدا
تعليم البنات كانت تعتبر جريمه بل يوجد من حرمها وقصة اهل القصيم مع الملك فيصل رحمه الله معروفه وبعد فتره جاء اهل القصيم للملك فيصل يطالبون بزيادة عدد مدارس البنات عندهم
اذكر ايام الصبا ان اللي يطلع من بيته بدون غتره تعتبر كبيره من الكبائر والصلاه بدون غتره لا تجوز والحين تشوف بعض الرجال في المجمعات لابسين الشورت الى الركبه والغريب يصلون به في المسجد ولا احد يعترض و لا ينتقد المنظر
ايام زمان لا تخرج المرأة من بيتها الا بمحرم واليوم تسافر بالطياره والسياره والقطار الى دول العالم لوحدها
اليوم اشوف مقطع لنساء في جدا يمارسون رياضة المشي ولبسهن لبس رياضي والامر اصبح عادي جدا
اشياء كثيره كانت في الماضي شبهه محرمه والان اصبحت مباحه مع تغير الناس واختلاطهم بالدول الاخرى
المراءه أثبتت قوتها وجدارتها
في جميع المجالات
وتستحق كل شي
ولن يستطيع كائن من كان الوقوف امام امنياتها
وطموحاتها????
سبحان مغير الأحوال بالأمس كان حمله يعد جريمة واليوم منعه هو اللي اصبح جريمة
اترك تعليقاً