كشف المتحدث الأمني باسم وزارة الداخلية اللواء منصور بن سلطان التركي، عن تفاصيل جديدة بشأن المعتدي على نقطة الحراسة التابعة للحرس الملكي بالقرب من قصر السلام بجدة.
وأكد التركي، أنه ليس مدرجا ضمن قوائم المطلوبين أمنيا، ولم يسبق التعامل معه أمنيا أو جنائيا، موضحا أنه من السابق لأوانه الحكم على الجريمة، مبينا أن التحقيقات جارية للوقوف على غاياته من الجريمة، وفقا لصحيفة عكاظ.
وقال التركي، في مداخلة هاتفية مع القناة السعودية الإخبارية، إن المعتدي على نقطة الحراسة التابعة للحرس الملكي منصور بن حسن بن علي آل فهيد العامري سعودي الجنسية، مضيفا أن هوية العامري كان مذكور بها أنه طالب وهذا لا يتوافق مع عمره ، مما يعني أنه لم يحدث الهوية الوطنية منذ فترة ولذلك لم يذكر بها نوعية العمل الذي كان يقوم به .
وأضاف: ” ضبط بحوزته بالإضافة للسلاح الرشاش من نوع كلاشنكوف، ثلاثة قنابل حارقة مولوتوف ، ومن السابق لأوانه الحكم على الجريمة والتحقيقات جارية للوقوف على غاياته من الجريمة “.
التعليقات
لماذا تسمعون كلام اعدائنا وانتم ابناء هذه البلاد التي رعتكم .. ؟
هل بهذه البساطة تنسون ارضكم التربة الطاهرة التي خرج منها اجدادكم ابائكم امهاتكم ؟
وهل من الشرف والكرامة والبطولة .. ان ترك اعدائنا يشحنوننا لنقتل ونذبح اهلنا واخواننا .؟
ايها الشاب .. تاكد وكن واثقا. ان الله لايرضية . ان تقتل حيوان دون سبب. فما بالك باخيك الانسان ..
ايها الشباب لاتجعلوا من انفسكم لعبة في ايدي هؤلاء المجرمين المتقمصين لشعارات الدين .. ويوفسرونه كيفما يشاؤون لمصلحة اعمالهم الاجرامية .. افيقوا ياابنائنا فوالله اننا نتمنى لكم الخير ..
اوؤكد لكم ليس هناك شيئا في الدين في الاسلام. يؤيد القتل دون اسباب .. فلا تصدقوهم وخسروا الدنيا والاخرة ..
ارجوكم فهؤلاء المجرمين يلقون بكم الى التهلكة .. لان امركم اصلا لايهمهم. ولستوا ابنائهم . فاين عقولكم وحواسكم..
ارحموا قلوب امهاتكم وابائكم واخوانكم وذويكم . وارحموا وفكروا فيمن سيغدر بها دون ذنب ارتكبه ضدكم وارحموا قلوب امهاتهم وابائهم وذويهم. . . وتذكروا سؤال الرحمن الرحيم. في كتابه الكريم./ باي ذنب قتلت. ./ وبماذا ستجيبون … يوم لاينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم ..
وتذكروا بانكم تعرضون اهلكم وذويكم الى اسواء المواقف في الحياة وفي المجتمع احراجا .. فلماذا ؟ افيقوا افيقوا ..
وكونوا معاول بناء. لبلدكم . لحكومتكم . ولاهلكم شرفا وحبا وكرامة واخلاص .. ودائما قولوا .. نحن مع الوطن ومع القيادة. يدا واحدة. مدنيين وعسكر. . عاشت بلادي .. رغم كيد المعتدين ..
مصيره النار ولاكن لابد من ايجاد طريقه فعاله لحماية جنودنا البواسل من هذه الاشكال لانريد منهم احد يموت
الله لا يرحمه لماذا لا تعلق جثته الوسخه بعود اناره على الشارع الام كل من مر يتفل عليه
لا حول ولا قوة الا بالله
لماذا هذا الارهاب لماذا القتل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الله لا يرحم كل ارهابي
خارجي اللهم عليك به
اترك تعليقاً