قال القائد العام لمؤسسة الحرس الثورى الإيرانى محمد علي جعفري، إن إيران ستعامل الجيش الأمريكى معاملة الدواعش، في حال صحة ما تردد بشأن ما وصفه بـ ” ارتكاب أمريكا حماقة أخرى بإدراج حرس الثورة الإسلامية على لائحة المجموعات الإرهابية “.
وأضاف جعفري اليوم الأحد، خلال اجتماع المجلس الاستراتيجى للحرس الثورى فى طهران أن ” حرس الثورة سيعتبر الجيش الأمريكى فى جميع أنحاء العالم وخاصة الشرق الأوسط على غرار داعش”.
وأكد أن إيران تعتبر تنفيذ أمريكا قانون ” كاتسا ” بمثابة إنسحابها من الاتفاق النووى بشكل أحادى، موضحا ” سنغتنم السلوك الغبى لإدارة ترامب تجاه الاتفاق النووى للنهوض ببرامجنا الدفاعية والصاروخية والإقليمية “.
ووفقا لما أوردته وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية، فأن جعفري اختتم تصريحاته بالقول: ” كما أعلنا مسبقا، فى حال تنفيذ أمريكا قانون فرض المقاطعات الجديدة ضد إيران، فعليها أن تنقل قواعدها العسكرية إلى مسافة أبعد من 2000 كيلومتر حيث لا تكون فى مرمى الصواريخ الإيرانية “.
التعليقات
هههههههههههههههههههههههههههههه
مثل تهديد حسن نصر اللات والعزى لاسرائيل
كلكم كذابين ما عندكم الا الضعوى
السادة الافاضل القراء الاعزاء
السياسة الخارجية الأمريكية تجاه الشرق الأوسط لا تتغير أبدا بتبدل الرؤساء
وعن طرق الهيمنة الأمريكية على الشرق الاوسط هناك طريقتين :
الطريقة الأولي وهى في بذل جهود مضنية لإنجاز تقدم اقتصادي واجتماعي كبير بحيث تكون الدولة قادرة على إدارة شؤون الدول الأخرى بحكم كونها مثالا رائعا وجذابا لها في مجال التنمية بل ومصدرا لها للتكنولوجيات الحديثة المتقدمة وهذا أسلوب فشلت ادارة الرئيس أوباما في تطبيقه بسبب الأزمة الاقتصادية المتزايدة التي بدأت أمريكا تعاني منها منذ عام 2008 .
الطريقة الثانية للحفاظ على الهيمنة وهي تتلخص في العمل على تأخير تنمية الدول الأخرى بأي أسلوب من الأساليب وهذا ما طبقته الولايات المتحدة الأميركية عن طريق العدوان المباشر (على سبيل المثال في العراق) والاعتداءات على الدول الأخرى تحت حجة ضرورة جعل أنظمة هذه الدول السياسية أكثر ديمقراطية بالإضافة إلي مكافحة الإرهاب أو بزج دول المنطقة فى صراعات أقليمية لا فائدة منها سوف تدمير الاقتصاد لتلك الدول وتأخير التنمية الاقتصادية إلا أن في واقع الأمر كانت الولايات المتحدة تقوم بذلك سعيا منها إلى أن يأخذ تطور الأوضاع الداخلية في هذه الدول طابعا فوضويا يحيل دون حركة التنمية وقد عرفت الدول العربية هذه “الديمقراطية” و”مكافحة الإرهاب” تحت اسم “الربيع العربي” والذي سماه رئيس الوزراء الجزائري الأسبق أحمد يحيي في عام 2012 بـــ “الطاعون العربي” بالإضافة إلي اسم آخر وهو نظرية “الفوضي الخلاقة”. إلا أن انتهاج مثل هذه السياسة الخارجية تطلبت من الولايات المتحدة صرف أموال طائلة ولم تتمكن في نهاية الأمر من تحمل هذه النفقات الباهظة لقد بلغ حجم الدين الخارجي الأميركي قرابة 20 ترليون دولار.
ههههههههه داسوكم المعرضة السورية وذهبتم تستنجدو بالروس كي ينقذوكم
والحين روسيا في يد سلمان فااين المفر يا ابناء المتعة
اثنين فلافل..وكثر الشطة
ايران وامريكا زي توم وجيري
هههههههههة
حرام عليكم خففو على الامريكان شوي
الحين امريكا كل ابوها مسردبة من هذا التصريح
انت يا شارب قاز
رح بشر معمميك با الكلمتين الي قلتهم
وفي الليل بوس رجول اسيادك الامريكان ليرضو عنك
ناسي من اوصلكم لحكم ايران يسقطكم ياروافض لمزبلة التاريخ
صدقتك
طيب قل والله هههههههههههههه
أسَـدٌ عَلَيَّ وَفي الحُروبِ نَعامَــةٌ رَبْداءُ تجفلُ مِن صَفيرِ الصافِرِ
هَلّا بَرَزتَ إِلى غَزالَة في الوَغى بَل كانَ قَلبُكَ في جَناحَي طائِـرِ
هذا .. أنتوا بس كلام وأستعراض عضلات .. ولا أنتوا ما عندكم غير .. الطقاع ههههههههههه
اترك تعليقاً