حكت صحافية مصرية قصة تحرش تعرضت لها في القاهرة، موضحة أنها لم تيأس من متابعة القضية حتى حصلت على حقها.
وأوضحت مي الشامي إن القصة تدور حول سائق تاكسي تحرش بها وتطاول عليها وضربها في أحد شوارع القاهرة، إلى أن فتحت محضراً.
وظلت الصحافية تنتقل بين أقسام الشرطة المصرية ومكاتب النيابة وتالياً المحاكم مشيرةً إلى إن والدة المتحرش كانت من بين من حاولوا معها لإسقاط الدعوى لكنها لم تتنازل.
وأشارت مي إلى أنه تم نشر 50 حالة تحرش بالنساء بمختلف الفئات والأعمار وقصصاً مختلفة ، بدءاً من التحرش بالأطفال وصولاً إلى المنقبات والحوامل ، معتبرة أن التحرش بالمحجبات يرد على من يقول إن دافع المتحرش هو عدم الالتزام بـ ” الزي الشرعي ” .
التعليقات
شهادة اعتز بها ابو محمد ماتهون
الأخ زاير شمالي ,, اوفق التعليق لاهنت ,,
والله المتحرش ما خاف الله وصلى فرضه وصام شهره تبون يخاف من قطعة قماش تستر بها عفيفة هو يبي يتحرش بالكل محجبة سافرة عجوز وطفل حتى الشايب يتحرشون فيه
التحرش بأنواعه ….. فعلالالالالالالالالالالالالالالاً ظاهر منتشرة جداً ….. والحريم يعرفون هالشيء ….
ظاهرة التحرش موجودة بكل مكان لكن ماشفت وحدة متسترة احد تحرش فيها الا ماندر وتكاد تكون معدومة بمصر الله يستر عليهم تغطي راسها وتلبس بنطلون يالله تدخل فيه يبين مفاتنها ويقول لك محجبة على قولة احد المشايخ من فوق قناة اقرأ ومن تحت قناة روتانا
اترك تعليقاً