روت شابة مغربية تفاصيل مثيرة حول علاقتها بالداعية الشهير محمد الفيزازي، حيث اتهمت الداعية بـ” التغرير ” بها واستغلالها جنسياً بعد ” الزواج عرفياً ” بها، ثم التخلي عنها، في حادثة خلفت نقاشاً بين المغاربة، خاصة بعد أن نفى الفيزازي هذه التهم الموجهة إليه واعتبرها مؤامرة لتشويه سمعته وابتزازه.
وفي تفاصيل القصة، قالت شابة تدعى حنان وتبلغ من العمر 19 سنة، إنها “تعرّفت على الشيخ محمد الفيزازي عندما أضافها على حسابه بموقع الفيسبوك، وبعد حوالي أسبوع، طلب منها الزواج، ثم طلب يدها من أسرتها التي وافقت نظراً لمكانة الشيخ وشهرته”.
وأضافت أنه بعد الخطبة، انتقلت معه إلى مدينة طنجة حيث اصطحبها “إلى مكان لا يوجد فيه سوى غرفة نوم ومجموعة من المكاتب، لتعيش معه لمدة 5 أشهر دون عقد زواج”، مشيرة إلى أنها حملت منه وتعرضت للإجهاض، ليتخلى عنها بعد ذلك ويطلب من عائلتها أن يأخذوها، لأنه لم يعد يرغب فيها.
ويجرم القانون المغربي الزواج بدون توثيق العقد في محكمة الأسرة، ويعتبر من يفعل ذلك في علاقة غير شرعية.
وفي السياق نفسه، زعمت الشابة حنان، أنها تعرّضت للاختطاف من طرف مجموعة من الشبان، وقاموا بتعريتها وضربها وتصويرها وطالبوها بمغادرة مدينة طنجة، وهو ما دفع الشيخ الفيزازي للانفصال عنها وإعادتها إلى عائلتها، بعد تعرضها للحادثة.
من جانبه، نفى الشيخ محمد الفيزازي الاتهامات التي وجهتها له الشابة حنان، ووصفها بـ”الكاذبة”، مبيناً أنها كانت خطيبته لكنه لم يتزوجها بالفاتحة، وإنما كان يسعى للحصول على عقد زواج والإذن في التعدد من محكمة الأسرة بمدينة طنجة، كما قال.
وقال الفيزازي في بيان توضيحي نشره على صفحته بالفيسبوك، إنه تقدم “لخطبة حنان على سنة الله ورسوله”، قبل أن يكتشف أنها عضو في “شبكة لاأخلاقية”، حسب قوله، نافياً ما قالته الشابة عن تعرضها للاختطاف، ووصف المسألة بالـ”مفبركة هدفها الابتزاز”.
وأضاف “أحضرتها معي لمدينة طنجة هي وأمها، وعاشت مع زوجتي الفلسطينية. المعاشرة الزوجية ظلت متوقفة لغياب العقد، وإذا بنا نكتشف بأنها عضو في شبكة للدعارة”.
كما نفى الفيزازي أن تكون الشابة قد حملت منه، مؤكداً أن “شهادة طبية من الطبيب المختص تثبت أنها مصابة (بما) يستحيل معه الحمل”.
التعليقات
اصادق مع الفتاة وضد هذا الشيخ لكن شيخته تنتصر له بالباطل كما هوا الحال في كل بلد
ليه كدا ياقدعان
لاحول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ,,
نفسي اعرف كم عمر الشيخ ؟ من مظهره اعتقد بانه لا يقل عن ال 70 خريفا .في هذا الزمن الاغبر واحد في مثل سنك ياشيخ هل من العقل او المنطق ان تفكر بالزواج من فتاة في سن حفيداتك ؟ لا اقول حرام ولكن في مثل ظروف هذا الزمان وحال المجتمعات تجعل الواحد يفكر الف مرة قبل ان يقدم على مثل هذا الزواج
اظن انها تفتري على الشيخ والله اعلم
لكن الي لفت نظري ويش موديها مع الشبان الي تقول انهم صوروها
المساله فيها ان ولابد تتضح الحقيقه وينصر الله المظلوم
خطبها وشالها تعيش معه الله واكبر كيف كذا لزوووم نعلم الشيخ بالسالفة
شي مايدخل المخ كيف يخطبها من اهلها ولايعقد قرانه عليها بحضور اهلها لا وتروح معه لمدينة ثانية
شيخ ويتعرف على المواقع امحق شيخ وانت بعد يالمغربية مدمغة انت اهلك كيف تتزوجين شايب مراهق تستاهلون اللي يصير لكم
بسم الله الرحمن الرحيم
الصراحة راحة ، بنات وحريم هالوقت سجلهن بالشرف والحفاظ على العرض باح ، وأكثرهن من برا الله الله
ومن جوا يعلم الله ، والسبب واضح وضوح الشمس أكثر الناس تحرروا تحرر الكفار يعني فسحلوا عارين باللبس
وكل شيء لادين ولا أخلاق ولاحياء من الله ولاخلقه ولاننسى أن أكثر من يسمون بالرجال بهالزمن العصمة
والقوامة بيد الحرمة والرجل لايهش ولاينش فقط يضاجع كما تضاجع البهائم ولايعرف لاقيادة ولاقوامة
حتى بالسيارة قيادته جابت الكوارث له ولأهله ولمجتمعه (( عن الرجل العربي أتحدث)).
مع وافر المحبة.
لاحول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ,,
الله المستعان
اترك تعليقاً