تداولت صورة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تظهر رسالة تأبين مؤثرة كتبها طفل لوالدته المتوفاة، متوسلا إليها أن تعود إلى الحياة، واعدا إياها أن يساعدها في تنظيف المنزل ويطيعها، وأنه دائماً ما يدعو الله لها بالجنة.
وجاءت رسالة الطفل لوالدته: ” ماما، أنا أكتب هذي الرسالة عشان لما أموت زيك آخد الورقة وأوريك إني ما نسيتك، دايمًا أصلي وأدعي ربي يدخلك الجنة، والله، صرت آكل وأسمع كلام سارة، صرت ما أوسخ البيت، أنت كنت تقولين أني أوسخ وأتعبك، ماما أنا آسف، الله يخليك ارجعي عيشي معانا، والله وعد أصير أسمع كلامك وأنظف معاك وأخليك تنامي وما أصحيك من النوم، الله يخليكي، ارجعي “.
التعليقات
الله يرحمها .. ^^
الله يصبر قلبك
الله يحمها ويرحم والدينا وكافة اموات المسلمين ,, آمين ,,
الله يرحم ابي وامك يا مطب وجميع موتى المسلمين يارب العالمين
الله يرحمك يا امي والله فقدانا الام لامر عظيم الي الان وانا تعبان من رحيلها اجل هالطفل الله يصبره
سبحان الله العظيم الرجال قاسين حتى في حلات الموت واليتم بس تدمع عيونهم ولا يبكون
يازين الاجوديات
الله يرحمها والله دمعت عيني
الله يرحمها ويغفر لها ويصبرك ياقلبي عليك رساله مؤثرة جداً .
الله يرحم. موت. المسلمين
الله يعوضه خير
ما احد يعلم الغيب يمكن كذا افضل له لو كانت امه عايشه
الخيره فيما اختاره الله
الشكر من الا عماق للمدرس الى الفها شكرا له وكتبها على لسان البرائه
الرساله ليست لطال واضح الخط مدرس يكتب بيده اليسار دققوا فى الخط ولكن يبى ينصح برضا الوالدين وهم بالحياه خصوصا تا كذوا من الخط
والله مادري وش اقول
الله يرحمها وربي رحووم بإذن الله راح يكون ارحم من امه على هذا الولد
الله يرحمها ويغفر لها .. ويصبرك .. ياحبيبي .. بالفعل رسالة موثرة جداً .. وراح تبكي كل من يقرأها ..
??????????????
الله يرحمها ويرحم جميع اموات المسلمين
رساله خلتني اصيح
الله المستعان
آه وآ حر قلبي والله آهـ
ابو خالد911
فديتك
والله حتى انا خنقتني العبرة وبكيت
رسالة مؤلمة مرهـ
بصراحه رساله اثرت فيني وابكتني وهي رساله لكل من فرط او قصر او آذى أمه سيأتي يوم ستندم على مافعلت مع امك وحينها لن ينفع الندم ، اذا طفل كله براءه في مثل عمره ندم واعترف ووعد بعدم اذية امه فكيف بحال من وصل الثلاثين او الاربعين او حتى الخمسين لاحول ولاقوة الا بالله.
اعانك الله يابني وصبر قلبك ورحم والدتك وهداك
لا حول ولا قوة الا بالله فاقد الأم لا أَجِدُ كَلِمات قَد تُوصفُ الأمّ سِوى أنّها هِيَ الحياةُ بأكمَلِها فَمِن غيرِها يَذهَبُ النّور مِنَ الوَجه وَيشيخُ فَجأة مَنْ فَقَدَ أمّهُ مَرّةً واحِدة لِغِيابِ القلبِ والحبِّ والحنانِ لأنّ هَذِهِ الصّفاتِ لا تُوجد إلاّ فِي قلبِ الأم وما أعظَمُهُ مِن قَلب فالعِجِيّ هُوَ اللّقب الذي يُطلق على مَن فَقَدَ والِدتهُ وهُناك ألقاب لِمَن يَفقِدَ أحدَ والِديهِ أو الإثنينِ مَعاً وَهذِهِ الألقاب هِيَ:
• اليَتيم: وَهُوَ مَن فَقَدَ أباهُ.
• العِجِيّ: وَهُوَ مَن فَقَدَ أمّهُ .
• الّلطيم: وَهُوَ الّذي فَقَدَ أبويهِ مَعاً.
فَهذهِ الألقابُ تُطلق على الأشخاصِ قَبلَ بُلوغ سِنّ الرّشد وَتنتهي هَذِهِ الألقابُ عِندَ البُلوغ.
هَنيئاً لِمَن كانَت أمّهُ على قيدِ الحياةِ وَهِيَ بأكمَلِ صِحّتها ويا عَذابِ مَن فَقَدَها ويا حَسرَتاه على قَلبهِ الحَزين الّذي رَسَمَت لهُ الحياة حُزن وَغُصّة فِي القلبِ قَد لا تَشفيهِ الّدُنيا بأكمَلِها، فَليسَ لهُ أحَد مِن بَعدها ولا قلبٌ مِثلَ قَلبها ولا شعورٌ بَعدَ شُعورها فالإنسان عِندَما يَبلغُ سِنّ الرُّشدِ مِنَ المُمكن أن يَتَحَمّل هَذِهِ الصّدمةِ فِي حياتهِ مَع أنّهُ يَحتاجُها فِي حياتهِ، والأسوأ شعوراً هُوَ أن تَمُوتَ الأم والطّفلُ ما زالَ لَم يَبلغ سِنّ الرشد فَمَن سَيعطِف عَليهِ ويرعاهُ !!! رِفقاً بِهِم عِندَ التّعامُلِ مَعَهُم فَفِي قَلبهِ يَتَحَمّل مالا تتحمّلهُ الجبال بأكمَلِها فَيَجِب أن يُكونَ التّعامُلِ مَعَهُم بِصورةٍ مُختلفة تماما.
الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته
الله يرحم كل ام ويدخلها الجنه يارب
ويعطف ع كل طفل فقد امه
آلله فديتك
ودي اقبل رأسك ي قلبي عليك
الأطفال هم احباب الله
ولا حول ولا قوة لهم إلا بالله
اترك تعليقاً