حذر استشاري نساء وتوليد البروفيسور حسن صالح، من إجراء العمليات القيصرية دون وجود أسباب طبية وجيهة، مؤكدا ارتفاع نسبة إجرائها على مستوى العالم والمستوى المحلي عرض الكثير من السيدات لمضاعفات متعددة، خاصة في المستشفيات غير المجهزة لمثل هذه العمليات.
وأوضح صالح، أن ثمة 4 اعتبارات لا يجوز بأي حال الاستناد إليها لاتخاذ قرار إجراء العملية القيصرية، ومن ضمنها مطالبة المريضة بتنفيذ العملية خوفاً من الألم، وتسرع الطبيب في قرار القيصرية، بعدم إعطاء الوقت الكافي لحدوث الولادة الطبيعية.
وأكد صالح، أن من بين الاعتبارات كذلك اتساع القناة الأمامية، وترهل العضلات، وعدم إعطاء الحامل فرصة الولادة الطبيعية لمن سبق لها أن وضعت في السابق بعملية قيصرية، مشيرا إلى أن ثمة توجهاً عاماً لوضع الخطط والإستراتيجيات للإقلال من الولادة القيصرية.
التعليقات
للضرورة احكام
اما غير ذلك المرأهـ
هي من تدفع الثمن غالياً
المستشفيات الأهليه الخاصه ما عندهم الا قيصريه اسرع عملا واكثر دخلا
نعم بعض الازواج يتفقون على اجراء العمليه القيصريه حتى وان كانت الولاده سهله- يفضلون القيصريه للحفاظ على بقاء الاعضاء كما هي سليمه-
اذكر واحد من قرايبنا
قرروا على زوجته عملية ولادة
جات امه عجوز ومسكت البنت وحطت يديها حول بطنها
وخضتها وخضتها وخضتها
وبعد عشر دقايق ولدت ولاده طبيعيه
الله يصلح الحال
والله البنات الزمن هذا مايبن ولادة طبيعيه ابد
حتى لو كانت ممكنه وسهله
ما تبي الا ولادة بعمليه وتخدير كامل
الله يصلحهن
اترك تعليقاً