توجهت الجهات الأمنية، للزوج الذي تعرض للحرق بالزيت على يد زوجته في بيشة، وسألته عن قيامه بتوجيه شقيقه الصغير لتصويره بعد وصوله إلى المستشفى.
قال الزوج المحروق،إنه طلب من شقيقه الصغير تصويره، “ بسبب الألم الذي كان يشعر به في الوقت الذي لم يكن هناك من يهتم بحالتي أو إعطائي أي مخدر للألم ” .
وأضافت المصادر أن الزوجة أحيلت لدار رعاية الفتيات لأنها لم تتجاوز الثلاثين عامًا، بينما لا يزال مصور المقطع وهو شقيق الضحية الصغير موقوفًا بسبب تصويره للمريض بالمستشفى بالمخالفة بتعليمات وزارة الصحة.
وفي ذات السياق قال شقيق الزوج المحروق أن حالته الصحية مستقرة حاليًا، مشيراً إلى أنه بدأ في الكلام معهم.
وكانت الأجهزة الأمنية تلقت بلاغاً يفيد بقيام زوجة في بيشة بإلقاء الزيت المغلي مضافًا إليه مادة التنر على جسم زوجها، وهو يستعد للنوم، وذلك إثر خلافات زوجية بينهما ما أسفر عن إصابته بحروق من الدرجة الثالثة.
التعليقات
الله يشفيه منما اصابه ,, آمين ,,
,, هذا من حقه إذا يبي التصوير ,, لا تسألونه عن هذي ,,
,, ليش ماتسألون القائمين على المستشفى ليش اهملوه ..؟؟
هههههههههههههههههههههههههههههههههه
الامن رايح يسأل المصاب لماذا طلب من اخيه الصغير تصويره …… يعني هذا حدث مهم وخطير جدا اخطر من اهماله وعدم معالجته . ما شاء الله
في كل مستشفيات العالم
يدخل الزوج لزوجته معه ورد و يطلع فاضي
وعندنا يدخل فاضي
ويطلع شايل حلويات وعصير وقفازات الدكاترة
وسارق معقم الغرفه
وماكل عشاء زوجته
وفوق هذا كله يغازل الممرضات.????????????خاف الله ف نفسك ي مسلم
اسال الله الشفاء العاجل له والشي الثاني اعتقد من المستحيل يرجعون لبعض بعد اللي صار
اما الخطا من الزوجه ومن هالجيل اللي اسميه جيل النكبه….
جيل مايعرف الاصول ولا الاحترام جيل مشتت في مواقع التواصل جيل خلف وارمي والزمان يربي
الا من رحم الله بالتاكيد ….لكن الوضع مزري ومانقول الا الله يرحمنا برحمته.
بسم الله الرحمن الرحيم
الصراحة راحة ، نحن نريد معاقبة الزوجة صاحبة الجرم الكبير وتطبيق شرع الله عليها بأسرع وقت
لانريد من الجهات الأمنية وغيرها الإستماع إلى أقوال الزوج المغدور به فقط ، نريد العدل والإنصاف ؛
لترتدع كل حقيرة وتأخذ العظة والعبرة وتعود لجادة الصواب.
ختامًا ؛ نساء أصبحن وحوشا في غابة والرجل فريسة سهلة لهن ؛ بسبب دعاة الحرية
الغربية منهج الكفار ليسلخوا عباءة المرأة المسلمة المؤمنة من جسدها لتصبح بهيمة متوحشة بينما الرجال
تحرروا وتركوا دينهم الإسلامي العظيم فأصبحوا كالنساء ضعاف شخصية ونعومة لامتناهية وقوامة مفقودة
لازال البحث عنها جاريا.
مع وافر المحبة.
بسم الله الرحمن الرحيم
الصراحة راحة ، نحن نريد معاقبة الزوجة صاحبة الجرم الكبير وتطبيق شرع الله عليها بأسرع وقت
لانريد من الجهات الأمنية وغيرها الإستماع إلى أقوال الزوج المغدور به فقط ، نريد العدل والإنصاف ؛
لترتدع كل حقيرة وتأخذ العظة والعبرة وتعود لجادة الصواب.
ختامًا ؛ نساء أصبحن وحوشا في غابة والرجل فريسة سهلة لهن ؛ بسبب دعاة الحرية
الغربية منهج الكفار ليسلخوا عباءة المرأة المسلمة المؤمنة من جسدها لتصبح بهيمة متوحشة بينما الرجال
تحرروا وتركوا دينهم الإسلامي العظيم فأصبحوا كالنساء ضعاف شخصية ونعومة لامتناهية وقوامة مفقودة
لازال البحث عنها جاريا.
مع وافر المحبة.
اترك تعليقاً