شهدت مدينة سان باولو حادثا أليما، تحول فيه عرس إلى مأتم، بعدما تحطمت طائرة مروحية كانت تقل العروس إلى مكان حفل الزفاف، لتلقى حتفها في الحال.
وكانت العروس البالغة من العمر 30 عاما، تعد مفاجأة لخطيبها دون أن تعلمه بحلمها الذي طالما كانت تريد تحقيقه، وهو أن تحضر إلى عرسها على متن طائرة.
وأظهر فيديو وثقته كاميرا مثبتة بالطائرة، العروس وشقيقها ويبدو عليها التوتر والقلق، عقب حدوث اهتزاز في الطائرة، واستمرت الكاميرا في التسجيل حتى بعد أن تحطمت الطائرة وانقلبت ومات كل من على متنها، المصور وشقيقها، والعروس التي كانت حاملا في 6 أشهر.
في البداية، ظن العريس.. ايرلي (32 عاما) أن العروس تأخرت عن الحفل بإرادتها ليشتغل غضبا منها، قبل أن يتلقى النبأ بوفاتها، ليحاول الانتحار من الصدمة، خاصة أنها كانت قصة حب طويلة.
التعليقات
عابر[ عدد التعليقات: 13 ]
يجرب البضاعة قبل الزواج ه÷÷خخ
والعروس التي كانت حاملا في 6 أشهر. (كيف عروس وحامل )افهم
العريس مش موجود في الفديوهذا اخو العروسه
شفته قبل ر بس يحزن الفديو
العريس مو كانه طارق التايب ..
لاحول ولاقوة الابالله
أنا أقول لكم وش سبب سقوط الطائرة
ناظروا ف الصورة فوق??????
تشوفون الكبتن جالس يناظر للعروسه بطرف عينه?
ومنشغل بمسارقة النظرات
وماكان منتبهه لقدام
وقدر الله وماشاء فعل
وماأكلها الا العريس???
????????????????
آه بس
ليييييييييش
?
منْ نُحبهم بِ شدّه يختآرهٌم آلغياب بِ دقّهَ “♪
حد يجاوبني ي عااااااااالم?
هههههههههههههههه اسمه براهيم اراشد ياشيبه مو عبد الرحمن ,,
,, هو ماكان ينفخ باالمتصارعين هو معلق يتفرج عليهم من الشاشه ، مسجله على شريط فيديوا ويشاهد مثل مانشاهد نحن ويعلق بس ,, والترفيع فينا حنا المشاهدين ، نتحمس مع تعليقه شوي والا يضرب بعضنا بعض من الحماس ,,
,, الله يرحمه ويرحم والدينا ويرجمنا وإياكم برحمته الواسعه ,, آمين ,,
فوتر شورب واضحه
الي يعلق يذكرني ب عبدالرحمن الراشد بالمصارعة الحره ماغير ينّفخ بالمصارعين وذا ينطل ذا ويصارخ
وعقب أربعين سنه توني اكتشف انها خرط في خرط وكل ذا المصارعة ماغير فوتر شوب
قم بس قم
الله المستعان
ماتقهرني اﻻ آلبنت آللي تكتب !!
آبي وآحد يشتري آلدنيآ عشآني
طيب وآحنآ وين نروح
نستآجر عندكم مثلا ؟
..
اصبري انتي لاتضحكون خلينا نشوف وين بنسكن بالأول ??
هكذا هي الحياة . .
اوقات السعاده فيها لا تدوم . . .
اكاد اجزم بان لا احد يقول اني كنت سعيدا طوال حياتي . . . !
يحزنوا ?
لاحول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ,,
اترك تعليقاً