روى مقربون من الشهيد الجندي عبدالله بدر القحطاني، عن جوانب من حياته العملية والعسكرية والأسرية، وكيف كان وقع خبر استشهاده عليهم.
واستشهد الجندي عبدالله بدر القحطاني، أمس الإثنين، إثر تعرضه لإطلاق نار من مصدر مجهول، خلال أداء عمله بمحافظة القطيف.
وقال الصديق المقرب للشهيد القحطاني، عبدالرحمن العنزي، إنه كان يسكن بمنزل مجاور له في محاسن الأحساء قبل 3 سنوات، وتلقى نبأ استشهاده كالصاعقة، موضحا أنه كان معروفاً بأخلاقه الحميدة وصدق طيب المعرفة، وهو غير متزوج ويسكن مع أهله وذويه.
وأضاف العنزي أن صديقه الشهيد كان يطلب التعيين في محافظة القطيف منذ التحاقه بالقطاع العسكري قبل عام، ولم يتراجع يوماً عن البقاء في القطيف رغم ما تعانيه من مشاكل وتهديدات إرهابية.
وعبر محمد الشقيق الأكبر للشهيد عبدالله القحطاني، عن فخره برحيل أخيه في ميدان العز والشرف، ورحيله عن الدنيا بعد أن أرضى والديه وأرضى دينه ووطنه.
التعليقات
عيب عيب عليك يا ريان لا أدري هل ولائك لأسيادك في ايران ام ماذا ؟ عيب عليك اذا كنت مفسد ومندس وخائن فتستحق قطع رأسك .. رحم الله الشهيد القحطاني ..
لعنك الله ياريان الرافضي
اسال الله ان يرحمه وبعدين نرجو عدم عرض اي تعليق عير لايق ياصدي
الله يرحمه رحمه الآبرار حسبنا الله ونعم الوكيل
مثل هؤلاء الجنود هم من يستحقون الفخر والدعاء لهم بدون تشكيك في ولائهم لله ثم مليكهم ووطهنم
دفعوا بأرواحهم لملاقاة الأعداء وجها” لوجهة وليس كمن يدس رأسه في التراب مثل النعامة .
يا خريان خلك على وقسمك بيجيك
انت مسؤولياتك ماتتعدى خرابتك
وش عرفك بالوطن والمواطنه.
هؤلاء من العيون اللي ذكرها الرسول صلى الله عليه وسلم(وعين باتت تحرس في سبيل الله )وايضا في قوله من مات دون عرضه فهوا شهيد والجندي موظف عام ومخول ومفوض يحرس عرضي وعرضك وعرض كل مسلم وحتى يحرس عرض غير المسلم-الشرع اعتبره اذا مات شهيد ولا راي لاحد في ذلك والراي المخالف راي شخصي لايعتد به وقد يكون مخالف لمأرب اخرى-ثم بعد ذلك الدوله اعتبرتهم شهداء واكرمتهم رعتهم في حياتهم وترعى ابنائهم وذويهم بعد موتهم وان ماعجبك انهم شهداء الدوله اكرمتهم ولا عزاء للحاسدين ام يحسدون الناس على مأتاهم الله -ان كنت لاتعتبرهم شهداء على الاقل ادع لهم بالرحمه- ولا تحسدهم على رزق ساقه الله اليهم-سواء شهاده او رزق من بعدهم لذويهم-
ريان هههههههههه مووووت حسررره ?شالو كلامك المنحط .. عقبال ماتنشال رقبتك عاجلاً غير آجل ☺️
الروافض أعداء الدين و الوطن
يأكلون من خيرات البلد وولائهم لاسيادهم في طهران
خونه لايمكن الوثوق بهم ينتظرون الفرص للغدر بوطنهم
ولو تمكن هؤلاء لهدموا الكعبه وسرقوا الحجر الاسود مثل اجدادهم
عليهم من الله مايستحقون
انا اطالب بحذف كل تعليقاتك ومنعك من التعليق لانك حوثي مندس وتشمت بشهدائنا
.
شهيد غصباً عليك ياحوثي يامندس …. تاكل من خيرنا وشمتان في شهدائنا يامنحط
اذا اني هههه معاق هذي قسمتي
واذا مريض نفسينا او فكريا الله يشفيني
لا كن اخر ما توقع اخذ نصيحه من حرمه
غليك في حالك الله
لاني صعب المنال
.
الحمد الله
تصحيح **
احسن منك
الريان .. انت معاق فكرياً!!! هذا شهيد غصباً عليك… هذا كان يحمينا وكان وسط المجوس الشيعه وغدرو فيه.. احين منك يامتخلف نايم في بيتك عاطل وعاله على اهلك وبلدك وجاي تتفلسف … انت ياحوثي او شيعي عشان كذا شمتان…
ياريان انت مريض نفسي 100%
الله يرفع عنك
هو مات سوف يحاسب في كل شي
اترك تعليقاً