أكدت هيئة مكافحة الفساد ” نزاهة ” أنها اكتشفت وجود 13 شبهة فساد و 26 مخالفة إجرائية ونظامية في إجراءات الطرح والترسية لـ53 مشروعًا تنمويا كبيرا موضحة أنه تم الرفع للمقام السامي الكريم بهذا الشأن، مشيرة إلى أنه جار مراجعة إجراءات الطرح والترسية لـ 29 مشروعًا.
وأضافت مصادر أن لجنة لحقوق الإنسان والهيئات الرقابية نظرت في توصية بشأن إنشاء دوائر قضائية خاصة للنظر في القضايا الناشئة عن جرائم الفساد.
وأوضحت «الهيئة» أنها طالبت عبر مقترحاتها للمجلس بإيجاد آلية نظامية لتحديد المسؤول في الجهة المعنية بملحوظاتها عن عدم الرد عليها وعلى استفساراتها لإخضاعه للمساءلة النظامية.
واشتكت من اقتصار صلاحياتها المتعلقة بالضبط على التحقق من البلاغات المتعلقة بجرائم الفساد والتحري عن حالاته في المشروعات، كما طالبت بمنحها صلاحية الضبط، واقترحت توسيع نطاق الجهات المشمولة باختصاصاتها لتكون الجهات العامة في الدولة والشركات التي تملك حصصاً فيها والشركات المساهمة العامة والمؤسسات والجمعيات الأهلية ذات النفع العام ومؤسسات المجتمع المدني، والشركات والمؤسسات الخاصة المتعاقدة مع جهات مشمولة باختصاصات الهيئة في نطاق تعاقدها.
التعليقات
طيب
وبما ان المواطن شريك وهدف في التنمية وبما انه رجل الأمن الأول فأرغب في تذكير الجهات المختصة ببعض مظاهر الفساد التي تضرر منها كثير من المواطنين ومنها:-
1/ مشاريع حفريات الشوارع التي شملت (جميع ) شوارع مدينة الرياض ( الرئيسية والفرعية) تقريباً هل فعلا كانت بحاجة الى تلك الحفريات ؟ ام انها مجرد (غطاء) قانوني لعملية فساد يؤكدها رداءة التنفيذ( بحيث يحفر نفس المكان اكثر من مرة ولنفس الغرض !!! ) كما ان (عدم) تطبيق المعايير العلمية عند اعادة الدفن واعادة السفلتة وما ينتج عنها من هضومات ونشوء حفر ومطبات و(مصائد) للسيارات تؤكد (فساد من عملها ومن اشرف على تنفيذها ومن استلمها بعد التنفيذ) وكثير منها لايزال موجود بالطبيعة ليكون شاهداً على ذلك الفساد !!
2/ تقصير بعض الجهات الخدمية عن اداء ( واجبها) بشكل ملفت للنظر يعتبر من الفساد يؤدي الى اهدار بعض الموارد التي كلفت على الدولة مئات الملايين ومثال ذلك( اهمال شركة المياه الوطنية بالرياض وتقاعسها عن متابعة الانكسارات والتسربات من الشبكة او من العقارات السكنية ) حيث ترى تكرار سوء استخدام نعمة الماء من قبل كثير من المواطنين وبشكل متعمد وشبه يومي والذي جرأهم على هذا الفعل السيء هو تقاعس وتهاون مسئولي ((( شركة المياه الوطنية))) عن تقصي عمل المراقبين الميدانيين واتكالهم على تقارير مكتوبة تصلهم بمكاتبهم المكيفة بعيدا عن واقع الميدان المزري حتى ان كثيرا من الشوارع تطاير وتآكل وانقشع الاسفلت فيها بسبب المياه المتسربة من المساكن بشكل مستمر..واصبحت سببا لانتعاش عمل ورش السيارات التي يجني ارباح اكثرها الأجانب !! !! وقد يكون احد اسباب تقصير المراقبين بالشركة هو الإحباط الذي اصابهم من ( عدم ) صرف الشركة لحقهم المتمثل في ( راتب الشهرين – مكرمة خادم الحرمين) التي امر بها حفظه الله لجميع الموظفين والتي صرفت لجميع الموظفين في كافة القطاعات بما فيها شركة الكهرباء وشركة سابك عدا …( شركة المياه الوطنية ) الجهة الوحيد التي ( لم ) تصرفها دون ابداء اي سبب وهذا فساد بحد ذاته !! !
3/ مايقوم به مراقبوا البلدية من ملاحقة واستقصاد ومصادرة بضاعة الباعة المتجولين ((( السعوديين ))) وغض الطرف عن الباعة الأجانب يسرحون ويمرحون بدون ملاحقة ودون مصادرة بضاعتهم ومن يريد التأكد من هذا فلا يصدق الا عينيه وليذهب مساء يومي الخميس والجمعة والسبت الى تقاطع شارع البطحاء مع شارع الخزان ومدخل شارع الغرابي من البطحاء ليرى الواقع المؤلم لسيطرة الأجانب على الأرصفة وجزء من الشوارع لعرض بضائعهم .. وقد يكون لديهم بضائع ( غير معروضة ) واللبيب بالإشارتي يفهمووووو …. وهذا من اكبر انواع الفساد الذي يؤثر على المواطنين ..
متى نزاهة تصل الى التعليم بالمدارس المتعثرة
الله هم لك الحمد انجيتنا من عذابك انك لا تحب المفسدين ونحمدك انك انجيتنا برجل يعمل على رضاك محمد بن سلمان حفظه الله ورعاه ويده بنصرة ٠
قواكم الله ………. نظفو البلد من الفساد والمفسدين اللي نهبو البلد
ايوه كذا الشغل ولا بلاش
الله يوفقكم ويسدد خطاكم
اترك تعليقاً