وجه خبراء الأمم المتحدة لحقوق الإنسان اليوم الجمعة، تحذير لنظام الأسد من استخدام التجويع كسلاح في الحرب بوصفه جريمة حرب، وأعربوا عن القلق إزاء النقص الحاد في الإمدادات الغذائية وشح المياه والكهرباء والوقود في الغوطة الشرقية.
وفي بيان مشترك أصدره المقرر الأممي المعني بالحق في الرعاية الصحية، دينيوس بوراس، وهلال إيلفر المقررة المعنية بالحق في الغذاء، ذكر المقرر، نظام الأسد بالتزاماته القانونية الدولية بموجب القانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني التي يتعين احترامها، وأكدا أن حرمان أكثر من 350 ألف مدني من الرعاية الصحية وحصارهم لمدة 4 سنوات يمثل انتهاكًا صارخًا للقوانين الدولية والأعراف الإنسانية.
وأكد البيان أن سكان الغوطة الشرقية الذين فرض عليهم النظام الحصار منذ أكتوبر 2013، تعرضوا إلى انتهاكات حقوق الإنسان كافة، ولم تعُد العيادات قادرة علي مواجهة احتياجاتهم الطبية، وينقصهم الدواء للأمراض المزمنة ومستلزمات الغسيل الكلوي.
التعليقات
أجمل خبر راح يفرح قلبي إذا قرأت خبر قتل بشار الأجرب آه بس متى ?❓ متى بس الله يحقق الفرحة ذي لقلوبنا ، مايقهرني إلا الأرهابيين إلي يقتلون الأبرياء هم والدواعش لو أنك تبغى الجنة صدق أقتل بشار الاسد ولا اليهود ألي يقتلون المسلمين بفلسطين أما أنك تقتل ناس ابرياء مالهم ذنب لا انت غلطان وراح تسقط على راسك بنار جهنم ، عسى الله يحسن خاتمتي.
مجوعهم من زمان وكل يوم مجازر
عليكم حركات يالامريكان …
كلام ساذج،ساكتين عن قصفه للمدنيين وجايين يتكلمون عن تجويعه للشعب
اوووووووووووووووووووووووه
يا كثر التحذيرات اللي وجهتها امريكا للارهابي كلب سوريا ولم نرى اي ردة فعل ايجابيه
يعني تحذيرات خرطي
اترك تعليقاً