تسبب احتفال الجالية المغربية في العاصمة البلجيكية بروكسل، بتأهل منتخب بلادهم إلى كأس العالم روسيا 2018، أمس السبت، إلى وقوع أعمال شغب مع الشرطة البلجيكية وسط العاصمة، أمام مبنى البورصة.
وأدت الاشتباكات التي استمرت نحو ساعتين إلى وقوع حالات إصابة وإغماء بين صفوف الجالية المغربية، إلى جانب اشتعال النيران في عدد من السيارات.
وتداول العديد من وسائل الإعلام مقاطع فيديو، لقيام الشرطة بفض تجمعات الجماهير المغربية أمام مبنى البورصة باستخدام خراطيم المياه، قبل أن يدخل عدد منهم في اشتباكات مع الشرطة، تبادل فيها الطرفان إطلاق الزجاجات والحجارة والغاز المسيل للدموع.
وكان المنتخب المغربي قد نجح في التأهل لمونديال روسيا 2018 بعد فوزه على منتخب ساحل العاج في المباراة التي جمعت بينهما ضمن الجولة السادسة والأخيرة من تصفيات أفريقيا المؤهلة للمونديال.
الفيديو:
التعليقات
وآ اسفا ع حال العرب
حتى في الرياضة
بيننا عداوة
(اتفق العرب على ان لا يتفقوا؟؟
الى مطر الاسود والاخت مغربيه متابعه
فعلا كان هناك لبس في الموضوع لقد كان شجار بين مشجعين مغاربه وايفواريين ادى الى تدخل الشرطه وليس مغاربه فقط وحصل ما حصل ولكن الملاحظ هنا لقد أنتفى الغرض الاساسى من الرياضة وهى تشجيع الدول على التعارف ومنذ القدم والإنسان يبحث عن وسيلة للتعارف والتقارب بين الشعوب ووجدوا العديدة من الوسائل كالفن والموسيقى ولكن تبقى الرياضة احد أهم الوسائل لتوطيد العلاقات بين الشعوب لما فيها من تنافس شريف بين شعوب العالم إن الرياضة هي احد الجسور التي تربط الشعوب ببعضها و الرياضة جسر محبة وتواصل بين الشعوب لما تحمله من أهداف قيمة وترويح لما داخل النفس فإنها تزيل كل المطبات والعقبات وتودد العلاقات بين الشعوب لذلك فالرياضة غالباً ما تصلح ما أفسدته السياسة وتخبطاتها ولكن الملاحظ الان ان الرياضة أصبحت عبئا على الشعوب والسياسين حيث اصبحت الشعوب لاتقبل الخسارة بشرف من المنافسين لأنها أصبحت في الواقع مصدرا لإثارة مشاعر الكراهية وتوتير العلاقات بين الشعوب في بعض الأحيان .
هناك لبس في الموضوع على حسب كلام الصحف البلجيكيه والفرنسيه كان فيه شجار بين مشجعين مغاربه وايفواريين ادى الى تدخل الشرطه وليس مغاربه فقط
مبرووووك للمغرب وتونس التأهل لكأس العالم
حقا اهل العقول في راحه ,مادخل بلجيكا باحتفالكم او فوزكم فهم لا ناقة لهم في الامر ولا جمل حتى تغلقو الشوارع وتفعلو مافعلتم ,خصوصا ان الاوضاع الامنية حرجه وهناك احتمال كبير لكي تقوم جهات متطرفة باستغلال الوضع والقيام بعمل ارهابي ,لو صدقتم في مشاعركم كنتم استأجرتم ملعبا يسع جمهوركم ويعفي الاخرين من الزحام وتعطيل المصالح بسبب الغوغاء منكم , وكما قال المثل ( ياغريب كن اديب ) سيقول البعض ما شأنك انت —- انا لاشأن لي—- حبيت ادلي بدلوي—–ايش معنا انتم احدثتم الفوضى واسأتم الى سمعة بلادكم في محفل دولي
اترك تعليقاً