ما زالت قناة الجزيرة تبث سمومها وحقدها الدفين على المملكة العربية السعودية من خلال اختلاق الأكاذيب واستغلال أبسط الأشياء لتضخيمها لتظهر شماتتها برعاية تنظيم الحمدين الإرهابي.
واستغلت الجزيرة هزة أرضية ضربت المملكة وحاولت التشمت بها واعتبرتها إنذارًا إليهًا وادعت أن سعوديين دشنوا هاشتاقًا يرفضون فيه الإصلاحات الأخيرة بالمملكة وهو على خلاف الواقع فقد أثبتت التجارب أن أمثال هذه الهاشتاقات وراءها خلايا إيرانية وقطرية نائمة.
فالهزة الأرضية التي لم يسقط فيها مصاب واحد اعتبرتها إنذارا إلهيا بينما زلزال إيران المميت الذي أوقع أكثر من 90 قتيلا و1000 مصاب، لا تتجرأ على الشماتة ونضب حبر قلمها في توجيه كلمة نقد واحدة له، بل واعتبرته محنة يمكن تجاوزها، فالكيل بمكيالين هو دأب القناة الحقودة على المملكة التي بثت سمومها كل لحظة في جسد الوطن.
التعليقات
كلنا لدينا غيرهـ
ع محارم الله
لكن المتاجرة بدين الله
واقتناص الفرص
التي هي حكم الله لا اعتراض ع حكمه
والتلبس والمتاجرهـ بعباءة الدين
والشماتة بنا او حتى بالكفار الملحدين
امر غير اخلاقي
وغير مقبول نهائياُ
حسبنا الله ونعم الوكيل ,,
الجزيرة تنبح والسعوديين بقيادة ابو فهد سائرين
ياجماعة الخير الشماتة بمصائب الآخرين والشماتة بالأمم غير المسلمة او المسلمة التى بيننا وبينهم خلاف كلما حلت بهم واقعة أو نزلت بأرضهم نازلة هذه الشماتة أمست ظاهرة بعد كل كارثة طبيعية تحدث على كوكبنا وآخرها كارثة «الاعصار ساندي» وإذا كان المسلم مدعوا إلى انتهاج خلق الرحمة مع أكثر أهل دار الحرب وبعض المحاربين فمن باب أولى أن يكون المسلم أبعد عن الخلق السلبي المقيت «الشماتة» لأمثال هؤلاء ولا تتعب نفسك مع بعض النفسيات المريضة واصدق ما يمكن ان يطلق على هذا التفكير هو مرض نفسي حتى في الحروب يجب علينا ان لا ننسى انسانيتنا التي أمرنا بها اسلامنا و نبينا الاكرم منا جميعا انقاذ نفس من نار جهنم افضل الف مره من الدعاء عليها بالهلاك .
اترك تعليقاً