كشفت مصادر مطلعة أن فندقي فورسيزون، وموفنبيك في بيروت، والمملوكين جزئيًّا لرئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة الوليد بن طلال، الذي تم توقيفه الأسبوع الماضي على خلفية التورط بقضايا فساد معروضين للبيع وجاري البحث عن مشترين للصفقة.
وأوضحت صحيفة ديلي ستار اللبنانية، أن الذراع المالي للبنك المحلي أصدر تعليمات ببذل إجراءات العناية الواجبة للتحقق من هوية العملاء في الصفقة، قبل انتشار خبر توقيف الوليد بن طلال بوقت طويل .
وأضاف أنه كان من المفترض أن يكمل البنك العناية الواجبة خلال شهر أو أقل، وبمجرد الانتهاء من العناية الواجبة، سيتم الإعلان عن النتائج للجمهور.
وأكد الموقع أن المصدر المطلع لم يكشف عن أسباب بيع أصول الأمير الوليد في لبنان، حيث يعتبر الفندقان ذوا النجوم الخمسة، ضمن الأصول الرئيسية للشركة القابضة في لبنان.
وأفادت تقارير أن فندق فور سيزونز بيروت يمكن بيعه بمبلغ 110 ملايين دولار، وهو سعر أقل من القيمة الحقيقية للفندق التاريخي الذي يضم 300 غرفة.
التعليقات
مستعد أعلق بعشرين طيب وبعشرين ممتاز .. بس عطوني يا صدى لوجه الله وحدة من هالقلادات .
طيب ,,
الله يقضي دينك ياسبحان الله وعن كل مديون ويغني الجميع بحلاله عن حرامه?
عجلوا بالسداد حساب المواطن تأخر
ممتاز
بيع الفندقين في بيروت بسبب تدهور الأمن فيها وربما تدخل في حرب أهليه والاوضاع في لبنان من اسواء الى الاسواء لذلك من الذكاء والحكمة بيع الفندقين لانه قد يفقدها نهائيًا في الحرب
ماودك دبعني قصرك ف الرياض حلالالاله ..بس
جاك ….الموت ….ياتارك الصلاه
اقول ماتسدد ديني من قيمة البيعهوالله مالقيت اللى يسدده لي
يا واد يامعلم تصرف فيهم قبل مايتم مصادرتهم
طيب ,,
اترك تعليقاً