أوضحت دراسة بجامعة سياتل الأمريكية في معهد بحوث شمال غرب المحيط الهادئ، أن بويضة الأنثى تقوم باختيار أفضل الحيوانات المنوية الصالحة للإخصاب، وهي التي تحمل أفضل الجينات الوراثية؛ لضمان صحة النسل.
ووفقًا لمجلة ” كوانتا ” العلمية، فقد شرح الباحث الرئيسي في الدراسة البروفيسور جو نادو، التجربة التي قاموا بها، حيث تم تلقيح مجموعة من إناث الفئران بحيوانات منوية؛ بعضها طبيعي، بينما تم تحوير بعض الحيوانات المنوية بجين مسرطن.
وفي نهاية التجربة اختارت بويضات الفئران 75 في المائة من الحيوانات المنوية الطبيعية لعملية التلقيح، أما الحيوانات المنوية المسرطنة، فقد تم اختيار 27 في المائة منها، ورغم ذلك لم تتم عملية التلقيح على الإطلاق.
واضاف البروفيسور أن نتئاج الدراسة أظهرت وجود توافق بين بعض البويضات وبعض الحيوانات المنوية، بحسب المجلة.
يشار أن قانون ” مندل ” الذي يعتقد بصحته العلماء على مدور العقود الماضية، إلى معركة بين الحيوانات المنوية لاختراق البويضة دون أي دور إيجابي منها، هو ما نفته هذه الدراسة واعتبرته معتقداً خاطئ.
التعليقات
سبحان الله
يرزق مايشاء
سبحان الله
يرزق مايشاء
سبحان الله
يرزق مايشاء
الله يخلق ما يشاء وكل الدرسات تسقط وتعجز امام قدرت الله سبحانه
العنوان تحفهه ???
سبحان الخالق ,,
.. هو المدبر المقدر لما كان ومايكون في هاالكون ,,, سبحانه جل في علاه ,,
اييييييييييييه الان بس فهمت ليش بعض الرياجيل دقسه ?
اثر الضعيّف مغفوص من كان حيوان منوي من البويضه .
عموما انا لا اعتقد بصحة الكلام هذا ، لان الرجل ينطلق من اكثر من ١٢ مليون
حيوان منوي ” فكيف البويضه تستطيع ان تتنقّى وتختار واحد منها ،
اعتقد ان الحيوان الأسرع هو من سيفوز بقلب البويضه ويلزق فيها
طيب ***
الانثى مخلوق دقيق في الاختيار ولديها دقة ملاحظه اشد من الرجل وسرعة بديهه-وتحمل وصبر -حتى نسبة تحملها للالم اقوى من الرجل-وبالتالي ينسحب ذلك على الداخل فبويضاتها ايضا تحسن الاختيار-وغير ذلك كثير-
اترك تعليقاً