بزغ نجم ” لارا العظم ” زوجة سعد الحريري، بعد استقالة زوجها من رئاسة وزراء لبنان، ورافقت زوجها في زيارته لقصر الإليزيه، رغم أنها معروف عنها الانكفاء على منزلها وعائلتها.
” لارا ” ولدت في المملكة ونشأت في بيئة تجمع بين العادات والتقاليد السعودية والسورية، بحكم أن والدها بشير العظم، مقاول معروف ورجل أعمال شهير هجر سوريا منذ أكثر من 40 عاماً واستقر في المملكة.
تزوجت من الرئيس الحريري، ولديهما ثلاثة أبناء، هم حسام (18 سنة) ولولوة (15 سنة) وعبد العزيز (12 سنة)، والأخيرين يدرسان في المملكة ولم يرافقا والديهما إلى باريس، أما حسام فكان قد وصل باريس قبل يوم من وصول والديه.
قررت ” لارا ” البقاء في المملكة لتربية أبنائها ومتابعة تعليمهم، رافضه الانخراط في الحياة العامة السياسية والاجتماعية بلبنان، عندما قرر زوجها سعد الحريري متابعة خطى والده في العمل السياسي في عام.
عُرف عن لارا أنها صاحبة شخصية بسيطة، تحب البقاء بالمنزل على الظهور في اللقاءات والمناسبات العامة، لكنها ظهرت برفقة الحريري عام 2010 أثناء زيارته إلى مصر حيث التقت بسوزان مبارك زوجة الرئيس المصري حينها حسني مبارك.
كما ظهرت في العام نفسه مع زوجها في مأدبة غداء في تركيا، على هامش افتتاح أعمال الملتقى العربي – التركي الخامس، في حضور الأمين العام لجامعة الدول العربية حينها عمرو موسى والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وشاركت في السعودية في أمسية إماراتية ومعرض تراثي بمركز الملك فهد الثقافي في الرياض.
كما ظهرت إلى جانب زوجها في المستشفى بعد تعرضه لحادث في فرنسا جراء سقوطه أثناء التزلج في جبال الألب في عام 2012، وفي احتفال تقليد الرئيس الفرنسي السابق فرنسوا هولاند لزوجها وسام جوقة الشرف في قصر الإليزيه، وخلال زيارة الحريري إلى الفاتيكان ولقائه البابا فرانسيس.
التعليقات
اتصور مو مهم الحديث عن لارا الحريري ولكن السؤال ماذا قدم ابوها للبلد وخصوصا انه مقاول كبير منذو 40 سنه في السعوديه .
هل انشاء جامعه او مستشفى كرد الجميل للبلاد اللي منحته الكثير ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
هل أنت متأكد يابومحمد إن فيه ناس بهالوقت آخر الزمان ، راحوا الناس اللي عليهم العلم ويؤخذ منهم
العلم مع انتهاء زمن الطيبين .
وشو باب الإليزيه علشان تحلم تصور قدّامه باب كفار وأهل ضلال ، فكر بباب الجنة واسمع كلامي
قبل ماتندم وتطوى صحيفة أعمالك – بعد عمر طويل – إن شاء الله.
مع وافر المحبة.
ماشاء الله عليها صغيره وبعيده بالصوره ماقربتوها اكثر
لكن يعجبني مخلي أمه جنبه وزوجته وراه
هذا المفروض الي يسويه كل واحد مع أمه
لكن مايجوز كاشفين شعورهم ووجهم كذا
الله المستعان
ربنا يوفقهم
بعيدة عن الإعلام …
إيه شفناها وشفنا وداعها الحار والحار جداً للرئيس الفرنسي عند باب الإليزيه ، بعد الغداء ,,
,, مطق البراطم وصل لمايكرفون الكمره ,, صاروا غالين ورسميين اكثر من قبل مايقدموا استقالتهم ,,
,, حتى حزب اللات حبهم وأغلاهم وكأنهم من عيال الطاغوت خامنئي ( بعج الله سره ) ,,
,, السؤال اللي يطرح نفسه بهاالمناسبه ,, لو انا قدمت استقالتي من التعليقات في صدى ، ياترى يحبوني ويغلوني ويحصل بوس على بيبان الإليزيه ، قصدي على صفحات صدى المبجله ؟؟
اترك تعليقاً