طعن مواطن ستيني أمس (الإثنين)، زوجته الثلاثينية بسكين داخل بقالة في أحد أحياء الطائف؛ إثر خلافات بينهما، ليتم إيقافه بأمر من النيابة العامة.
وأوضحت المواطنة المجني عليها، أن لديها خلافات قديمة مع زوجها امتدت لست سنوات، تعرضت خلالها للتهديد والترويع منه عدة مرات، لافتة إلى أنها رفعت دعوى ضده لدى المحكمة الشرعية لتطليقها منه، إضافة إلى تقدمها ببلاغ الأسبوع الماضي لمديرية الشرطة بالطائف، يفيد بأن زوجها يترصد لها ليقتلها بسلاح ناري، وتم نقل البلاغ إلى النيابة العامة، واستدعاؤه للتحقيق معه.
وأضافت أنها دخلت بقالة صغيرة في الحي الذي تسكنه، فوجدت زوجها داخل البقالة غاضباً من البلاغ المقدم ضده، وقبل أن تكمل حديثها معه باغتها بتسديد طعنتين بسكين كانت بحوزته، فأصيبت في كتفها اليمنى ويدها اليسرى قبل أن تتمكن من الهرب، وتوجهت مباشرة إلى النيابة العامة، بهدف إطلاع المحققين على تنفيذ تهديده، ومن هناك جرى نقلها بإسعاف إلى مستشفى الملك عبدالعزيز التخصصي.
وبيّنت المجني عليها، أن الدعوى المقدمة في المحكمة، حُدد لها موعد يوم الأحد المقبل للإصلاح بينها وبين زوجها، على أن يتم فسخ العقد في الأسبوع الذي يليه في حال لم يتم الإصلاح.
التعليقات
هذا ألي يستاهل التعزير والقتل صدق مجرم امحق زوج.
هو شيبة وهي شباب أكيد راح تجيه وسوسة منها ويمرض قلبه لأن مافيه حيل وهي لسى شابة
وأصلا الحمار اللي يزوج بنت من شايب ويورطها في واحد ما يرضيها
هو عمره بالخمسين ماهو ستين وهو فيه مشاكل بينهم وهي رافعه عليه قضية فسخ نكاح ولكن المحكمة أخرت حكمها لين وقعت الكارثة والله ذكور هالوقت ما فيهم رجولة ولا دين ولا اخلاق والضحية طبعا الزوجة لاهو قادر يحفظها ويكرمها وهي عنده ولا هو راضي يطلقها ويتركها بحالها حسبي الله على كل ظالم
اولا كان يجب على اسرة الفتاة حل الموضوع قبل ان يتطور لكن ناس ماتفكر
مالهم عشره والله لو تربي كلب وتطعمه يقطع فيه الطيب كان عندي كلب وعضني وخلعته هذا غدر اقلعيه ليذبحك ما عمل حساب لعشره العمر المماطله بالمحاكم بين الرجل وحرمته ينتظر الذبح بين الزوجين
مالهم عشره والله لو تربي كلب وتطعمه يقطع فيه الطيب كان عندي كلب وعضني وخلعته هذا غدر اقلعيه ليذبحك
وفي الستين بعد؟؟
ي الله الثبات ع الطاعة و حسن الخاتمة
عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله (لن يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يصب دماً حراماً) رواه البخاري ونقل الحافظ ابن حجر العسقلاني عن الشيخ ابن العربي قوله: الفسحة في الدين سعة الأعمال الصالحة حتى إذا جاء القتل ضاقت لأنها لا تفي بوزره , والفسحة في الذنب قبوله الغفران بالتوبة حتى إذا جاء القتل ارتفع القبول ] فتح الباري 12/233.
وروى الإمام البخاري عن عبد الله بن عمر رضي الله عنه قال: (إن من ورطات الأمور التي لا مخرج لمن أوقع نفسه فيها سفك الدم الحرام بغير حله)
اختلاف الاعمار ومستوى التفكير يفرق …
واختلاف النفسيات واختلاف القدره الجسدية والصحة يفرقون كذلك
تجدون شاب دايم نفسيته كويسه وجسمه صحي وقوي وصبور يتحمل المشاكل ويحلها تصلح له حرمه بمستوى عمره ان سوت مشاكل يحلها بخبره ويعطيها حقوقها كامله ويتحملها ويتقبل نفسيتها
اما شايب ادنات هرجه او هرجتين يزعل ويرتفع عنده الضغط والسكر ومشاكل صحية وجسدية تجعله شبه منعدم في اداء حقوقه وفوق كل هذا يبى يمشي عليها قوانين ومصطلحات الاولين التي اندثرت ومشكلتهم انهم حاطين هالجيل كله ومافيه والاجيال اللي قبله انهم مافيهم خير وسرابيت كلهم ودشير ….. لكل زمن رجاله لكل زمن تطوره وتحضره اخذ ماينفعك ويفيدك فيه وفي دينك شيء حلال ليس محرم اخذه واترك الباقي ……..
يذمون فينا ذم وفي الجيل اللي قبلنا واللي قبله …
ونسوا ايام سميره توفيق وطقتها وكلهم متخرفنين معها
الله المستعان
ومابغى يصير الخلاف الا في البقاله ☹☹☹
المشكله في المحاكم بطيئه في اتخاذ القرار المناسب في مثل هذه الحالات والمفروض تراعي فارق العمر بين الزوجين
اذا وحده طلبت الطلاق من زوجها فالمفروض ان يتم تطليقها قبل ما تتطور الامور الى هذه الحاله
ايش بيستفيد الزوج من طعنها ؟ الحين بيحكم لها بالطلاق وهو سيحكم عليه بالسجن
اترك تعليقاً