تبرعت امرأة أمريكية، بجزء من كبدها لتنقذ طفلاً إماراتياً من المرض، إذ قامت السيدة بيكي كابل 46 عاما التي تعيش في قرية صغيرة في غرب نيويورك، بمنح جزء من كبدها للطفل أحمد العقاد (4 سنوات) الذي جاء من دبي للعلاج من مرض وراثي نادر أتلف كبده بالكامل، اضطر أسرته للسفر إلى كليفلاند أوهايو بعد أن تم العثور على مانحة للكبد.
ورغم أن سبعة آلاف ميل تفصل بينهما، إلا أن بيكي وأحمد أصبحا يشتركان في الكبد، ونجحت بيكي في إنقاذ حياة أحمد فعلاً، وقالت: «أصبح أحمد جزءا مني، مجرد شعور عظيم أنك أنقذت أحداً وأبقيته على قيد الحياة، كنت سعيدة جدا وهو الآن ابني».
التعليقات
الله يشفيه❤
سبحان الله ,,
النصارى اقرب مودة ورحمة وإنسانية للمسلمين
من غيرهم من الديانات الأخرى بل اقرب حتى الى اعتناق الإسلام
لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ۖ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُم مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ (82) وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَىٰ أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ ۖ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ (83)
الخير ما زال موجود في بعض البشر
اترك تعليقاً