اكتشف مجموعة من علماء البيولوجيا الروس ، وجود أهمية طبية لدم الإبل ، حيث يساعدهم مستقبلاً في استحضار عقاقير جديدة ضد أمراض عديدة .
ووفقاً لما ذكره إحدى خبراء دراسة الأجسام المضادة متناهية الصغر ، فإن هذه العملية لم يتم دراستها إلا من قبل عدد قليل من العلماء ، وهو ما يجعل تقنيات التغيير غير كافية لأن هذه التفاعلات المُعقدة تستغرق وقتاً طويلاً .
وتختفي هذه الأجسام المُضادة التي يطلق عليها ” النانونية ” من جسم البشر وأغلب الحيوانات ، إلا أن التجربة المبدئية التي طُبقت على عينات دم الإبل واللاما وأسماك القرش أثبتت أنها قادرة على منع تطور الالتهابات الفيروسية ، بالإضافة إلى سهولة إنتاجها وتخزينها أكثر من الأجسام المُضادة الطبيعية .
حاولت العديد من مختبرات الأدوية أن تكيف الأجسام المضادة على العمل مع تركيبة جسم الإنسان ، إلا أن هناك مشكلة يجب حلها وتتمثل في وجوب جعلها أكثر توافقاً مع نظام مناعة البشر ، وضرورة دراسة كيفية تغيير هيكلها لتتمكن من التعامل مع إصدارات جديدة من مسببات الأمراض وخاصةً أمراض المناعة الذاتية .
التعليقات
هههههههههههههه اخيرا اقتنعتو بالامر
خير ان شاء الله ..
,, الإبل كلها خير وبركه ,,
,, بس دمها ..!! ؟
.. فيما اظن لا اظن .. لقوله عليه الصلاة والسلام ,, فما معنى الحديث الشريف ,, ( تداووا وى تداووا في حرام ) او كما قال عليه الصلاة والسلام ، في أحاديث أخرى في نفس هذا المعنى ,,
قبلها أمر النبي صلى الله عليه وسلم العرنيين ان يستشفوا بابوال الابل فسبحان الله القاءل أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت وسبحان من جعل في أبوابها شفاءا لكثير من الادواء
اترك تعليقاً