أكدت دراسة من جامعة زيورخ بسويسرا، أن عدم الفصل بين وقت العمل ووقت الفراغ يُصيب الإنسان بالإنهاك على نحو أسرع ويعرض صحته للخطر.
وأضافت الدراسة أن الخلط بين العمل والحياة الخاصة يحول دون حصول الموظفين على قدر كاف من الراحة، كما يؤدي إلى تقليل إنتاجيتهم وإبداعهم في العمل.
وأوضحت الدراسة أن أكثر من 50% من الموظفين يعملون 40 ساعة أسبوعيًا أو أكثر، حيث اعتاد البعض على الرد على مكالمات تخص العمل في المساء أو تفحص البريد الإلكتروني في عطلات نهاية الأسبوع.
التعليقات
ربك يعين.
نعم وخلق الانسان في كبد لاراحه الا في الجنه اللهم اجعلنا من اهلها يارب ??
الإنسان مكافح حتى آخر رمق ,,
اللهم امين يادره البسامي
اسعدتي مساء عزبزتي ?
بل أكثر من 40 ساعة بكثيييير…
نجري اتصالات ونجيب عليها …
ونتفحّص الإيميل يومياً…
اجتماعات ومحاضرات …
نصحح ونرصد ونشرف ونراقب …
كل هذا …ولم أذكر شيئاً…
كان الله في عوننا وعونكم جميعاً …ونفع بما عملنا …
وجعله خالص لوجه الكريم…
الله يعين الجميع
في كثير من الاحيان نضطر للعمل في اوقات الفراغ
بسبب كثرة الاعمال المطلوب انجازها في وقت قياسي
الله يعين من جد
اترك تعليقاً