يشهد العام الحالي طفرة رقمية غير مسبوقة، جعلت من انتشار أجهزة التنصت أمرا سهلا للغاية، دون شعور البعض بانتهاك خصوصيتهم.
وتمثلت طرق انتشار أجهزة التنصت، خلال محولا لتوصيل الكهرباء، حيث يمكن أن يضم ميكروفانا وبطارية وشريحة اتصال أيضا.
وجاء منبه حرائق مزيف، يستطيع تسجيل ١٥٠ ساعة، من ضمن أشكال أجهزة التنصت الحالية.
ويتكلف الكشف عن أجهزة التنصت، جهدا مضنيا، وتكلفة عالية، وفحص دقيق، فضلا عن رصد أي شبكات اتصال أو موجات في المكان.
التعليقات
(( لاتحسسوا ولا تجسسوا )) ,,
اترك تعليقاً