كشفت مؤسسة ” علاج الصداع ” الألمانية أن السجل اليومي يمثل أداة جيدة لتحديد سبب الصداع، موضحة أنه يتم في هذا السجل تدوين طبيعة الصداع ودرجة شدته ومدته والمؤثرات، التي أدت إليه، مما يساعد الطبيب على تشخيص نوع الصداع وسببه.
وقالت المؤسسة أن الصداع ينقسم إلى نوعين رئيسيين، ألا وهما الصداع الأساسي، وفيه يكون الألم نفسه هو المرض، ولم يحدد العلماء سببه بعد. أما النوع الثاني فهو الألم الثانوي، والذي يكون عرضا مصاحباً لأحد الأمراض.
وأوضحت المؤسسة أنه يمكن محاربة الصداع بشكل طبيعي من خلال المواظبة على ممارسة الرياضة بانتظام، بمعدل مرتين أسبوعياً لمدة ساعة في المرة الواحدة، بالإضافة إلى ممارسة تمارين الاسترخاء لمدة 15 دقيقة يوميًا.
التعليقات
الله يشفي الجميع
الله يعين مهما درسوا ووصفوا مايعرف شدته الى من جربه ??????????????
نسأل الله ان يحفظنا
على خير والله الحافظ
اترك تعليقاً