اعترف شاعر قصيدة ” زلزلة ” الشهيرة عبدالله الغيداني، التي حصلت على المركز الثالث كأكثر الأشياء التي بحث عنها السعوديون في محرك البحث ” جوجل ” خلال 2017، بأنه لم يربح منها شيئا رغم الانتشار الواسع لها، وذلك لعدم حفظ حقوقه ونسب الشيلة إلى أشخاص آخرين وإخفاء المعد والمنظم واسم صاحب القصيدة.
ويخفي فن إنتاج القصائد المغناة ” الشيلات ” المعدين الحقيقيين لها، ويُظهر العمل فقط المنشدين الذين أدوها وذلك وفقا لتقييم الجمهور، في حين يرى البعض من الشعراء والمنتجين أن فن الشيلات ظالم لجهودهم ويخفي المؤسس الحقيقي للعمل الفني، ويطمس معالم جهودهم والتكاليف التي دفعت من أجل استقطاب منشد لأداء القصائد.
التعليقات
شيله معفنه عنصريه مهايطيه مزعجه لاذن السامع الحمدلله مابحثت عنها ابد لكن صارت كل المقاطع زلزله وعاد صوت الي يغني الشيله استغفرالله تلوث سمعي
كنت اتابع برنامج لقيمات اليوتيوبي لمقدمة عبدالمجيد الكناني وأعجبت به خاصة مشهد أبو رفسه ومناسبة هذه العباره كلمة أبو رفسه فهذه الشيله اعتبرها شيلة أبو رفسه لما فيها من كمية الهياط الكبيره فهي شيلة الهياط الأولى وبلا منازع
كنت اتابع برنامج لقيمات اليوتيوبي لمقدمة عبدالمجيد الكناني وأعجبت به خاصة مشهد أبو رفسه ومناسبة هذه العباره كلمة أبو رفسه فهذه الشيله اعتبرها شيلة أبو رفسه لما فيها من كمية الهياط الكبيره فهي شيلة الهياط الأولى وبلا منازع
اترك تعليقاً