طالب ولي حكمي، أحد أفراد وزارة الدفاع المرابطين على الشريط الحدودي، أمير منطقة جازان، ووزير التعليم، نقل زوجته إلى مدرسة قريبة من منزله.
وأعلن ” حكمي ” حاجته الشديدة لزوجته لترعاه هو وأبناءه، بعدما فقد إحدى عينيه في اشتباكات الشريط الحدودي، وتنقله بين المستشفيات.
وأضاف أن زوجته تقضي أكثر من 10 ساعات في العمل والطريق المؤدي له، حيث تبعد مسافتها 120 كم، في جبال الحشر.
التعليقات
والله يابطل ماطلبت شي الا الوطن كله يوقفلك تحية إجلال وتقدير لك ولي امثالك من الابطال بالحد الجنوبي واي حد من حدود مملكتنا الغالية ربي يحفظكم وينصركم
اللهم لك الحمد كماينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك اللهم انصر الاسلام والمسلمين اللهم انصر اخواننا في حربهم على اهل الظلالة والكفر اللهم ارحم قتلانا واكتبهم عندك من الشهداء وارزق اهلهم الصبر والاجر اللهم قوي عزائم جنودنا واشدد ازرهم اللهم ادحر اهل الظلم وشتت كلمتهم واشغلهم في انفسهم
اللهم يا حي يا قيوم برحمتك نستغيث فلا تكلنا إلى انفسنا طرفة عين ولا أقل من ذلك ،
اللهم يا منزل الكتاب ويا مجري السحاب ويا سريع الحساب ويا هازم الأحزاب أهزم النصارى واليهود المحاربين للإسلام والمسلمين اللهم اهزم الحوثين المعتدين اذناب اعداء دينك وحبيبك وصحبه الكرام
اللهم اهزمهم
اللهم شتت جمعهم
اللهم مكنا باسمك العظيم منهم
اللهم احرقهم
اللهم زعزهم
اللهم اعمي اعينهم عن جنودنا وحدودنا
اللهم ابعد أقدامهم الدنسة عن وطئ ارض الحرمين الى يوم الدين
اللهم مكن جنودنا منهم وصغرهم لهم صاغرين مصغرين
اللهم انصر جندنا اللهم انهم موحدين صالحين مصلحين غيورين على حدود الدين
اللهم انصر جندنا المرابطين
اللهم اربط على قلوبهم وآزرهم بالنصر المظفر
سبحان ربك رب العزّة عما يصفون و صلاة وسلام على نبينا محمد وجميع المرسلين
الله يشفيك يارب
وان شاء الله ينقولونها وتتيسر اموركم
اترك تعليقاً