تقدمت زوجة مصرية بدعوى طلاق ضد زوجها بإحدى محاكم الأسرة المصرية ، مؤكده ” عانيت من العنف 14 شهراً وزوجي يقول لي ” أنا راجل ودفعت فلوس لأهلك وأعمل اللي أنا عايزة فيكي ” .
وقالت الزوجة في تصريحات لصحف محلية : أجبرنى أهلى على الزواج من رجل مستواه التعليمى متدنى لكنه يملك المال.. استطاع أن يغرى به أهلى، وأصبحت أتوسل ليرحمنى من العذاب لكنه ووالدته كانا يعلمان أننى بلا سند ولا أهل يدافعوا عن حقوقى ، وأصبح يخونني ليلا نهاراً ، وأهلى صامتين بعدما قبضوا الثمن .
وأشارت ، إلى أنها ذهبت لمحكمة الأسرة بمصر الجديدة بمجموعة من الأدلة لإثبات موقفها من تقارير طبية لتعديه عليها بالضرب بأدوات حادة ومحادثات ومكالمات تثبت تهديده لها وطلبت التفريق بينهما، مؤكدة أن علامات التعذيب ما زالت على جسدها.
وتابعت:” حررت محضرا وأقمت دعوى اتهمته فيهما بالتسبب لى فى عدة إصابات، وصدور حكم بحبسه، أهلى يريدون الوصول لى لتسليمى لزوجى وقبض الثمن حتى أتنازل عنه وعن دعوى الطلاق.
التعليقات
الأخ القرني شكراً لك على هذا التعليق الوافي ,,
,, الذي سمح لنا بأن نتعرف على جانب من مآثر الدكتور زاكي الدين احمد ،، واعطاني فرصه ان اقول ، رحم الله الدكتور زاكي الدين أحمد حسين وأسكنه فسيح جناته وأحسن عزاء اهله وذويه .. آمين ,,
,, مرة اخرى ، شكراً لك اخوي لاهنت ,,
لاحول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ,,
الله المستعان
لا حول ولا قوة إلا بالله **
الفلوس تغير النفوس اهلك ناس ماديين الله يسرلك امورك الطلاق والابتعاد عنه هو الحل الوحيد
زين ما سويتي هذا شيطان اعوذ بالله والطلاق منه هو الحل الوحيد
الله يعينها
ياأخوان معذرة تعليق خارج الموضوع:
في ﻣﻨﺘﺼﻒ ﺍﻟﺴﺒﻌﻴﻨﻴﺎﺕ
ﺍﻣﺮﺃﺓ يابانية في اﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺗﻤﺴﻚ ﻣﻌﺪﺗﻬﺎ ﻭﺗصرخ من الالم.
– ﻫﺬﻩ الصرخة انجبت ﻣﺴﺘﺸﻔﻰ ﺍﺑﻦ ﺳﻴﻨﺎ ﺃﻋﻈﻢ ﻣﺴﺘﺸﻔيات ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ.
– هذه ﺍﻟﻴﺎﺑﺎﻧﻴﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﺯﻭﺟﺔ ﺳﻔﻴﺮ ﺍﻟﻴﺎﺑﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﺑﻨﺔ ﺍﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﺍﻟﻴﺎﺑﺎﻥ .
– ﻭﺣﻴﻦ ﺗﺼﺮﺥ ﻣﻦ ﺍﻷﻟﻢ .. ﺯﻭﺟﻬﺎ ﺍﻟﺴﻔﻴﺮ ﻳﺴﺘﻨﺠﺪ ﺑﺎﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﻭﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺗﻮﺟﻬﻪ ﺍﻟﻰ ﻣﺴﺘﺸﻔﻰ ﺑﺤﺮﻱ .. لكن الﺮﺟﻞ انطلق ﺑﺰﻭﺟﺘﻪ ﺇﻟﻰ أقرب ﻤﺴﺘﺸﻔﻰ لأسعافها ,
– ﻫﻨﺎﻙ وجد ﺍﻟﺤﻴﻄﺎﻥ ﺍﻟﻤﻐﻄﺎﺓ ﺑﺎﻟﻘﺎﺫﻭﺭﺍﺕ
ﻭﺍﻻﺭﺽ ﺍﻟﻤﺒﻘﻮﺭﺓ ﻭﺍﻟﺮﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﻘﺎﺗﻠﺔ .
– ﻭﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﻤﻔﺰﻭﻉ ﻳﻄﻠﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﺃﻥ ﻳﺘﻜﺮﻡ ﺑﻤﺎ ﻳﻜﻔﻲ ( ﻟﺘﺴﻜﻴﻦ ) ﺃﻟﻢ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺣﺘﻰ ﺗﺼﻞ ﺍﻟﻰ ( ﻣﺴﺘﺸﻔﻰ ) ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ .
?- ﻭﺍﻟﻄﺒﻴﺐ .. ﺯﺍﻛﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺃﺣﻤﺪ ﺣﺴﻴﻦ ﻳﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﻔﻴﺮ ﻭﻳﻘﻮﻝ ﺑﻬﺪﻭﺀ :
ﻣﻌﺬﺭﺓ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻫﺬﻩ ﺑﻘﻲ ﻟﻬﺎ ﺳﺎﻋﺘﺎﻥ ..
ﻟﻠﺠﺮﺍﺣﺔ .. ﺍﻭ ﺍﻟﻤﻮﺕ .
– ﻭﻟﻌﻠﻪ ﺍﻟﻔﺰﻉ ﻭﺍﻟﻴﺄﺱ ﻫﻤﺎ ﻣﺎ ﻳﺠﻌﻞ ﺍﻟﺴﻔﻴﺮ
ﻳﺴﺄﻝ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻋﻤﺎ ﺗﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﺗﻔﻌﻞ
– ﻭﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺗﻘﻮﻝ :
ﻧﻌﻢ .. ﺍﺧﻀﻊ ﻟﻠﺠﺮﺍﺣﺔ .. ﻫﻨﺎ
– ﻭﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺯﺍﻛﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻳﺠﺮﻱ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ
ﺍﻟﺠﺮﺍﺣﻴﺔ .بالادوات البسيطة . ﻭﺍﻟﺴﻔﻴﺮ ﻳﻨﺘﻈﺮ وبعيء نفسه لسماع ﻧﺒﺄ ﺍﻟﻮﻓﺎﺓ ….
– ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺧﺮﺟﺖ ﺗﻤﺸﻲ ..
– ﻭﺍﻟﺴﻔﻴﺮ ﻳﻄﻴﺮ ﺑﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻴﺎﺑﺎﻥ، ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻤﻄﺎﺭ
ﺇﻟﻰ ﺃﺿﺨﻢ ﻣﺴﺘﺸﻔﻰ .. ﻓﻬﻲ ﺍﺑﻨﺔ ﺍﻻﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ.
– ﻭﻫﻨﺎﻙ ﻳﺨﻀﻌﻮﻧﻬﺎ ﻟﻠﻔﺤﻮﺻﺎﺕ .
– ﺑﻌﺪ ﺳﺎﻋﺘﻴﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻷﻃﺒﺎﺀ ﺗﻘﻮﻝ
ﻟﻠﺴﻔﻴﺮ:
ﺃﻳﻦ ﺃﺟﺮﻳﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﻭﻣﻦ ﻗﺎﻡ ﺑﻬﺎ؟
ﻗﺎﻝ : ﻓﻲ ﺑﻠﺪ ﺍﺳﻤﻪ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ .. ﻭﻃﺒﻴﺐ ﺍﺳﻤﻪ
ﺯﺍﻛﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ .?. ﻣﺎﺫﺍ ﻫﻨﺎﻙ .. ؟
ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﻫﺬﺍ ﻃﺒﻴﺐ ﻣﻌﺠﺰﺓ .. ﻭﻟﻦ ﻧﺘﺮﻙ ﺷﻴﺌﺎً ﺩﻭﻥ ﺩﻋﻮﺓ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ .
– ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﻟﻠﺒﺮﻭﻓﻴﺴﻮﺭ ﺯﺍﻛﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺗﺄﺗﻲ
ﺇﻟﻴﻪ ﻣﻦ ﺍﻻﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﻧﻔﺴﻪ ﻭﺍﻟﺪ ﺯﻭﺟﺔ ﺍﻟﺴﻔﻴﺮ.
– ﻭﻫﻨﺎﻙ ﻳﺴﺄﻟﻮﻧﻪ :
ﻣﺎﺫﺍ ﺗﺘﻤﻨﻰ .. ﺃﻃﻠﺐ ﺃﻱ ﺷﻲﺀ ..
العجيب لم يطلب شي لنفسه !!
بل ﻗﺎﻝ : ﺍﻃﻠﺐ ﻣﺴﺘﺸﻔﻰ ﻟﻠﺴﻮﺩﺍﻥ
ﻣﺴﺘﺸﻔﻰ ﺣﺪﻳﺚ
-فكان ﻣﺴﺘﺸﻔﻰ ﺍﺑﻦ ﺳﻴﻨﺎ ﺑﻤﻌﺪﺍت ﺣﺪﻳﺜﺔ ﺟﺪﺍً .. ﻭﺗﺠﺪﺩ ﻛﻞ ﻋﺎﻡ.
توفي يوم امس هذاالجراح القدير .. د.زاكي الدين احمد حسين
توفي دون أن يدري أحد به.
لا موكب مهيب ولا وداع يليق.
لأنه عالم جليل محب لبلده منكر لذاته
فكيف نسمع عن رحيله.
ننشرها تقديرآ لهذا الرجل الانساني العظيم الذي لم يفكر في مصلحته الشخصيه ولكنه كان اكبر من كيانه الخاص لقد كان كبير بقدر مساحة وطنه وامانته الطبيه.
لاحول ولاقوه الا بالله قهر يكون عندك عزوه ويبعونك الفلوس تعمي النفوس الله يفرج همها
الله يكون في عونها
لا بلله منت براجل?الله يعينهاويعوضها خير
مشكله لا صار الي تعتبره سند لك يصير ضدك الله يكون بعونك
علشان كذا أنا دايم أحذر الأهل
مو إي واحد تنطلون بنتكم علية?
اترك تعليقاً