أكدت نتائج دراسة فرنسية إن استنشاق الرضيع للميكروبات والغبار عند حبوه على أرضية مغطاة بالسجاجيد ليس سلبياً كما يعتقد البعض، لأنه يزوّد الصغير بحماية من الربو والحساسية لاحقاً.
وعندما يحبو الطفل على أرضية مغطاة يستنشق 4 أضعاف ما يستنشقه الشخص البالغ من الغبار عند المشي في المكان نفسه، واعتمدت الدراسة على روبوت بحجم الطفل الرضيع لقياس معدّل الاستنشاق.
وقالت نتائج الدراسة التي أجريت في جامعة بوردو ما أشارت إليه أبحاث سابقة من فائدة الحبو في تعريف جسم الطفل على أنواع مختلفة من الجراثيم والميكروبات، ودور ذلك في بناء مناعة قوية.
ووجدت الدراسة أنه كلما انقلب الطفل وتحرك على أرضية مغطاة بالسجاد أو الموكيت كلما أثار الغبار على ارتفاع منخفض وقام باستنشاقه، وهو ما يفيد صحته.
التعليقات
تعرض الطفل للاتربة والغبار شيئ صحي يقوّي مناعته ضد الامراض مستقبلا، لانها جرعات خفيفة وقليلة مثل جرعات المصل اللي نعطيهم علي شكل تطعيمات دورية. وبعدين الله يقول منها خلقناكم، وفيها نعيدكم، ومنها نخرجكم تارة اخري. والليي ما وجد ماء يتيمم صعيدا طيبا. ومياه الآبار الارتوازية اصحّ من مياه التحليه، وسلامتكم وسلامة ورعانكم.
شفت☺? في ذي اقنعتيني يابنت النور?اطفال اول ماشاء الله ماشكلهم يمرضون ويتآثرون من اي شي رغم العيشه الصعبه بزمانهم وتبروغتهم في اللآتربه☺? لكن قدره الله سبحانه وهو الحافظ❤
شفتيي كيف يخيتي جنوبيه .؟. مَدري من وين جابوا هالدراسه .؟.???.
يمكن صادقيين عيال الحين يتعبون من ريحه الهواء من كثر النظافه بعكس عيال اول وهم بوسط الغبار عندهم مناعه ربانيه ☺️
دراسه مخبصه☺?
اترك تعليقاً