أيد العميد حسن الشهري، الخبير العسكري والمحلل الاستراتيجي، مطالبة النيابة العامة بإقامة حد الحرابة على تؤامي ” الغدر الداعشي ” ، خالد وصالح العريني، واصفًا القضاء السعودي بـ ” الأفضل على مستوى العالم ” .
وفي هذا السياق أيضًا أكد ” الشهري ” أن تؤامي ” الغدر الداعشي ” هما ضحية أفكار ” القرضاوي ” وتنظيم الإخوان المسلمين، قائلًا : ” الدولة لا تأخذ أحدًا على غرة وعدوانهم يُقابل بالعدل، وهم أمام 3 درجات في التقاضي بقضاء شرعي مستقل ” .
ويُذكر أن هذه الحادثة قد وقعت قبل عامين، حيث قام التؤامين بمحاولة قتل أبيهما وطعن أخيهما الثالث في حي الحمراء، وقد تم إلقاء القبض عليهم ، بعد أن حاولا الفرار من موقع الحادثة.
التعليقات
هذا الكلام الصحيح
القتل ولاغيره بديل لانهم
قتلوا والدتهم هل يوجد
اعز من الوالدة على الانسان
لاحول ولاقوة الا بالله
والله ثم والله ثم والله
اني متاكد ان والدتهم لو عادت
للحياء انهز بتروح تتشفع لهم
عند المسؤولين ان يطلقوا سراحهم
قلب الام لين على ابنها والابن
قاسي على امه ..
الحمد لله الذي عافانا ممابتلي منه غيرنا
اترك تعليقاً