دعت دراسة جديدة الآباء إلى التأكد من عدم نقص المغذيات خاصة في مرحلة ما قبل المدرسة لتفادي إصابة الطفل بضعف السمع في مرحلة لاحقة.

وأوضحت الدرسة إلى أن تأثير تغذية الطفل على سمعه عندما يكبر قضية لم تنل الكثير من الاهتمام، وقد تزايدت الأدلة مؤخراً على وجود هذه الصلة.

وقالت الدراسة أن 8% ب من حالات ضعف وفقدان السمع تقع في الدول الفقيرة ومتوسطة الدخل وبحسب التقارير الطبية يأتي ضعف وفقدان السمع رابعاً بين أسباب العجز في العالم، وتقع 80 بالمائة من الحالات في الدول الفقيرة ومتوسطة الدخل.

ووجدت الدراسة الجديدة التي أجريت في جامعة جون هوبكنز أن نقص المغذيات في مرحلة الطفولة، وخاصة ما قبل المدرسة، يزيد احتمالات ضعف وفقدان السمع بعد البلوغ.