أوضحت دراسة أجراها باحثون بجامعة واترلو الكندية، أن الشعور بالقلق له آثار إيجابية؛ حيث إنه يساعد على التذكر بشكل أفضل، كما يعطي شعوراً كبيراً بالوعي، ويجعل الشخص منتبهاً لأدق التفاصيل.
وأكدت إحدى الباحثات أن الدراسة الجديدة توصلت إلى جانب مطمئن جديد، وهو أن القليل من القلق قد يكون أمراً جيداً، يعطي شعوراً كبيراً بالوعي، ويجعل صاحبه منتبهاً أكثر لتفاصيل لا تكون في العادة منتبهاً لها، وهذا جانب إيجابي.
وأضافت الباحثة أن القلق من القلق لا يزال أفضل من عدمه بالكلية، خصوصاً في أحداث مثل الاجتماعات المهمة والمنافسات والأحداث المحورية مثل الزواج؛ فالشعور بالتوتر والخوف قد يجعل المعلومات محفورة أكثر في الذاكرة.
التعليقات
طيب يكون خير ,,
الشعور ’’بالقلق’’ ويجعل الشخص منتبهاً لأدق التفاصيل.
ـ
المهم إنتي وياها خليكم مركزين ع التعليقات والأوفيس قمة ’’ الخرابيط و التناقضات ’’
إن ماجلطتكم???
اترك تعليقاً