أوضح المتحدث باسم إدارة تعليم عنيزة، عبدالرحمن بن محمد الجاسر، قصة رفع منشأة التعليمية علم إحدى الدول الأجنبية على مبناها، مؤكاً أن ما حدث كان وحدة تدريسية عن حياة الشعوب.
وأكد ” الجاسر ” ، أنه لم يكن حفلاً، بل وحدة تدريسية عن حياة الشعوب في القارات، مضيفاً أنها يتم التطرق للدول المشهورة فيها لمعرفة ثقافتها وأهم ما يميزها، والتعرف عليها.
وشدد على أن الإدارة لم ولن تسمح بأي نشاط يتعارض مع سياسة الدولة، وهي منبهة على جميع المؤسسات التعليمية التابعة لها العمل على تعزيز الولاء والانتماء للدولة وقادتها ” حفظهم الله ” .
التعليقات
اترك تعليقاً