قال الرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي، عن عمليات قتل ” الروهينجا ” في ميانمار، أنها تُعد ” إبادة جماعية ” ، مُشيرًا إلى استعداده لاستقبال أعداد منهم.
وأضاف الرئيس الفلبيني، في كلمته أمام المزارعين، أمس الخميس: ” يجب أن تساعد أوروبا أيضًا، في قبول اللاجئين من ميانمار ” ، معبرًا عن أسفه؛ لعدم تمكن المجتمع الدولي، من حل الأزمة.
وتابع ” رودريغو ” : ” أنا مستعد لقبول اللاجئين الروهينغا، نعم، سأفعل، لكن يجب علينا تقسيمهم مع أوروبا ” .
يجدر الإشارة إلى أن ما يقرب من 700 ألف من ” الروهينجا ” ، بمخيمات في بنغلاديش، بعد فرارهم من حملة قمع عسكرية وحشية، في ولاية ” راخين ” .
التعليقات
عجيب أمر من يدعو الإسلام رايس الفلبين مسيحي يقول ما لم يقله علماؤنا الأفاضل ومستعد لاستقبال جزء منهم ( حكامنا المسلمين ) فى نوم عميق وسكارى من نشوة الكرسي والمال ولا يرون انه من واجب المسلم نصرة أخيه المسلم دولة استقبلوهم فى لا بنقالديش على مضض وتضيق عليهم وإندونيسيا تطارد قواربهم مثل ماليزيا أما أمة العرب فهى طرشى لا تسمع او كمن يقول سمعنا وعصينا يحز فى النفس ان يدافع عنهم بابا الفاتكان ويخذلهم إخوانهم فى الدين أية هزيمة نعيشها!!؟
سبحان الله ! الرئيس الفلبيني يدين تقتيل مسلمي بورما، والبابا تبع الفاتيكان يذهب الي معسكرات اللاجئين في بنغلاديش ويمسح الدموع عن اعين اللاجئين وحكامنا العرب والمسلمين يعتبرونهم ارهابيون مغتصبي النساء ، واندونيسيا وماليزيا تطلق النار علي قواربهم حتي لا تقترب من مياههم الاقليمية.
الله يسترها
اترك تعليقاً