في وقائع مأساوية شهدتها عدة أسر الفترة الماضية، بسبب مادة ” الأسيد ” الذي أسفر عن وفاة طفلين وإصابة 4 آخرين في الرياض.
ومن جانبه أكد رئيس العناية المركزة بمدينة الملك سعود الطبية، الدكتور عبدالرحمن الحارثي ، أن مادة الأسيد سلاح رخيص الثمن، وهو منتشر على نطاق واسع بمحلات أدوات السباكة.
وأوضح الحارثي أن خطورة الأسيد لا تقتصر فقط على الأطفال، وإنما على الكبار أيضًا، مطالبا الجهات المسؤولة بضرورة اتخاذ إجراءات أكثر صرامة في حصر بيعه على شركات التنظيف فقط.
ويمثل ” الاسيد ” خطورة كبيرة على الأطفال، ورغم ذلك تباع في الأسواق دون رقيب، وهو مادة حارقة تخترق الجسد وقد تصل للعظام، فهو مادة كيميائية تنهش جسد الإنسان بطريقة بشعة.
ويعتبر من ضمن المواد الأكالة، وتعد من أخطر هذه المواد التي ينتج عنها ضرر أكثر حال ملامستها للجسم، وتعرض الجسم إلى حروق خطيرة جداً.
التعليقات
لاحـول ولا قـوة إلا بالله . الله ألمِستــــعان .
لاحول ولاقوة الا بالله
ماده جدا خطيرة لاتدخل البيت أبدا حتى لو وضع في مكان آمن
والله المستعان
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
بعض النساء يهتمون بالنظافة الزائدة ولا يهتمون لصحة من حولهم بسبب الجهل
الله يرحمهم
الله يهدي الامهات يضعونها في متناول يد الاطفال وهم يحسبونها شراب عصير واذا كانت هذه الماده الكاويه التي الصوره فهي اخطر ماده ننصح بوضعها في مستودع او رفعها عن متناول يد الاطفال
الاهمال وعدم الرقابة
الله يرحمهم ويصبر اهلهم
لكن المفترض وضع المواد الكيميائية في اماكن خاصة وبعيدا عن متناول الاطفال
كما يفضل عدم بيعها الا للاشخاص الكبار وتقليل الكمية بحيث تكون في علب صغيره جدا بحيث تستخدم مره واحده
في الاونه الاخيره زاد الاهمال من قبل الامهات للاطفال بسبب الملهيات وهي برامج التواصل الاجتماعي اصبح بعض الناس يهمل حتى في نظافة نفسه قد لا يستحم الا نادرا وريحته تطرح الطيور من السماء ويهمل في دينه وفي صلاته وفي واجباته في وفي دراسته بسبب الجلوس المتواصل على برامج التواصل الاجتماعي كل واحد ماسك جوال وريحته تصرع
تعددت الاسباب والموت واحد
المفروض حفظ المواد الحارقه في اماكن بعيده عن تناول الاطفال والافضل عدم شرائها و وضعها في المنزل
لاحول ولاقوة الابالله ليت يمنع مامنه فائده وضرره خطير
الله يرحمهم يارب في الجنة ان شاء الله
الله يصبر أهلهم وذويهم
لا حول ولا قوة الا بالله
اترك تعليقاً