بعدما تم الإجماع على جمالها، أظهر مقطع فيديو متداول تحنيط الناقة ” خزامة ” بعد نفوقها، لتكون مرجعًا لمن أراد معرفة مواطن جمال الإبل.
كانت ” خزامة ” تجلب لمالكها عروضاً مالية مقابل شرائها بملايين الريالات، إلا أنه فضل عدم بيعها والاستفادة من سلالتها.
وحصلت على المركز الأول في العديد من منافسات جائزة الملك عبدالعزيز بأم رقيبة لعدة سنوات، وحصلت على المركز نفسه في مزايين الملك عبدالعزيز بالصياهد.
إقرأ أيضًا:
تفاعل غير مسبوق بمواقع التواصل مع نفوق الناقة ” خزامه “
التعليقات
الله يزيدهم جهل على جهلهم .
إيــــــــــــه راحــــــت خـــــــزامـــه . مادايــم إلا الله ســبحانــه .
اترك تعليقاً