استيقظت الأم المكلومة من نومها، صباح اليوم الأحد، فزعة على صرخات بناتها الثلاث الصغار، اللاتي كن في حجرتهن في أحد الأدوار في منزل بحي الملاوي بمكة المكرمة.
صعدت الأم إلى غرفة أطفالها مسرعة وخطواتها تتصارع مع دقات قلبها وعيناها تجول هنا وهناك علّها تجد زوجها فتستنجد به ليساعدها في معرفة ما يجري لصغارهما وسبب صراخهم المفزع الذي زلزل أركان قلبها.
ولكن فوجئت الزوجة بالأب الثلاثيني حاملًا سكينًا وبدأ بنحر صغيراتها اللاتي تتراوح أعمارهن بين 3 لـ6 سنوات واحدة تلو الأخرى وهي لا تصدق عيناها فاختلطت صرخاتها بصراخهن وحاولت منعه، ولكن تعرضت هي الأخرى لطعنات السكين الغادر.
وبعد شد وجذب ومحاولات عدة لتخليص بناتها من الموت من والدهن الذي أخذ يذبحهن بدم بارد دون أدنى شعور بالألم أو الرحمة، تمكنت الزوجة من الهرب واللجوء إلى أحد النوافذ لطلب العون والنجدة من المارة والجيران هذه المرة؛ إنقاذًا لبناتها من يد والدهن.
وبعد فوات الأوان، سمع أحد الجيران صوت صرخات الأم المستجيرة فهرع لمساعدتها برفقة أحد المارة ليقوما بالسيطرة على الأب الذي كان في حالة من الهيجان النفسي، وخرج من المنزل والسكين بيده وملابسه مغطاة بالدماء، بينما قام الجار بالاتصال بمركز العمليات الموحدة، ونقلت الأم إلى مستشفى الهلال الأحمر بسبب معاناتها من انهيار عصبي.
اقرأ ايضًا:
التعليقات
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ,الحمدلله الله يرحمهم
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ,,
يقولون متعاطي
القادم ادهى وامر
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ,,
,, إنا لله وإنا إليه راجعون ,,
الشاب القاتل
يعمل حارس أمن
عمره٣٢سنه وليس٣٨كما يقولون
شخص من حاله فباله
مايحب يحتك مع أحد
لكن الى الأن مافي جديد
مو فاالملاوي
فحي الروضه
الملاوي بلاوي معروفة بالمخدرات
كم نطلب من مكافحة المخدرات التكثيف علا ها المناطق وماحولها والشرايع
حسبي آلله ونعم الوكيل
الله يجعلة للنار وبئس المصير
لاحــــول ولا قــــوة إلا بالله . الله ألمِستــــــــــعان .
الخبر الي وصلني انه الزوج سعودي بالتجنس وكان يشرب العرق المسكر في مجلس بيته والزوجه نيجريه
لا حول ولا قوة الا بالله
يمكن من جماعة داعش وامروه ان يقتل العائله
الله يرحمهم بس القصة خيالية مجرد اشتهاد وسرد .. الأم مصابه بالمستشفى والأب بالسجن والبنات الى رحمة الله .
شكلي أعرف الرجال?
احداث مؤسفة للغاية ..
لادين ولارحمة . بنات صغار مساكين
لاحول ولاقوة الا بالله
هذا اعدام فيه قليل
بكره لا تقولي تعبان نفسيا
حسبنا الله عليه ونعم الوكيل
القضيه خطيرره وتحتاج لدراسه من جهات ذاتالعلاقه.. وش رايك يا صدى اكتب مقال بالموضوع وتنشروه كمقال
لابد من إعدامه وتعذيبه مثلما فعل مع ابناءه
حسبي الله ونعم الوكيل
لماذا يأتون بأولاد ثم يعذبوهم ويقتلوهم هيك
اترك تعليقاً