تحدث مواطن شاب، بسجن الحاير في الرياض، عن تفاصيل تورطه في القتال بسوريا، كاشفًا عن بداية ارتباطه بالجماعات المقاتلة هناك، وكيف ذهب للقتال.
وأوضح الشاب أن مواقع التواصل الاجتماعي تساهم في التغرير بالكثير ممن ذهبوا لمناطق الصراع،مشيرًا إلى تأثير ما يعرض عليها من معلومات ومقاطع مغلوطة ومفبركة.
وفي سياق آخر فإن هناك حياة مختلفة داخل سجن الحاير، ولبرامج إدارة الوقت دورًا هاما في تنظيم وقت الموقوفين وحياتهم اليومية، حيث أتاحت للموقوف فرصة لإكمال دراسته أو المشاركة في المهن الحرفية.
التعليقات
المشكلة في عقول الشباب ولاهم مجرمين فاسدين الشباب بغباءهم ونقص عقولهم يصدقون كلامهم وأغلب الشباب انضم للتنظيمات عن طريق النت والمواقع الالكترونية والا فيه مسلم عاقل يغرر بدينه ويفجر مساجد على رؤوس المصلين الله. يكفينا شر هالعقول
لم يكن في سوريا جهاد
بل كان هناك متشددين تكفيريين
يتلبسون بعباءة الدين الحنيف
ثيابهم قصيرهـ ولحاهم طويلة
هم خوارج ودجالين فجرة
واهم من ذلك لا يجوز الذهاب الى أي مكان للجهاد
إلا بإذن من ولي امر المسلمين حفظه الله
وكل من ذهب لجهاد المنا كحة ومعاشرة النساء او غير ذلك
هم مدعي الجهاد اخزاهم الله
طارت السكره وجات الفكره ,,
وماذا عن الحسابات الوهمية اللتي تتسمى بإسماء مشايخ للتغرير بالشباب و دفعهم للذهاب لمناصط الصراعات.
الاخوان المفلسين يحرضون ابناءنا للتهلكه وهم جالسين تحت المكيفات.
ليش ما ارسل القرضاوي اولاده.
والا العريفي في صيف ٢٠١٢ كان يحرض الشباب في احدى الخطب في مصر وبعدها طلع بالطياره على لندن.
ليش ما راح بنفسه والا ارسل ولاده بدل ما يرسل اولاد الناس.
والا الكذاب الثاني احمد بن سعيد الهارب الى تركيا. كان يحرض ابناء الناس في كل محفل على الذهاب لمناطق الفتن ويقول كل من يستطيع الذهاب فلابد ان يذهب ولا ينتظر واولاده مبتعثين يدرسوا في استراليا.
كذابين منافقين الله لا يردهم كلهم.
وماذا عن دور بعض المساجد والخطباء في دفع الشباب الي ساحات القتال ؟
اترك تعليقاً