كشف المعالج الشعبي حامد ماطر الشويلعي، المعالج الشعبي بقرية “عدوة أثقب” المتقاعد من أرامكو، بمحافظة الحايط بحائل؛ والبالغ من العمر ٦٩ عاماً، عن كيفية استخدامه ” الفصد “، كأحد أقدم العلاجات الفعالة في استخراج الدم الفاسد.
وقال الشويلعي: أعالج الجلطات، والتجمع الدموي، وعرق النساء بـ ” الفصد “، وأنا متخصص فيها منذ مدة طويلة.
وأوضح: إذ أقوم بإحداث شق أو قطع في الوريد أو العرق لإسالة الدم منه، وإخراج الدم الفاسد من الجسم دفعاً للمرض وحفاظاً على صحة الإنسان.
وأضاف أن الأدوات التي يستخدمها في الممارسة؛ أمواس الجراحة مع أدوات التعقيم التي يتم شراؤها من الصيدليات الخاصة لعلاج المرضى.
وتابع أنه تعلم هذه المهنة من خلال ملازمته للمعالج الشعبي المعروف الحميدي الرشيدي، حيث بقي معه سنوات طويلة لأكثر من 30 عاماً حتى عرف أدق تفاصيلها، والمعلومات الضرورية.
وأكد أن رأس الإنسان ينسم هواء؛ ويتم علاجه بالكي؛ ما عدا الصداع المستمر؛ فعلاجه الفصد. ومدة الشفاء تتفاوت بين المرضى؛ كل حسب حالته الصحية؛ لكنها تتراوح ما بين ١٤ يوماً إلى ٢١ يوماً، وتوجد حمية للمريض على حسب الحالة.
التعليقات
بالتوفيق إن شاء الله..
نفع الله بك وبعلمك .
اجدادنا الاولين الله قد الهمهم..كان اذا بعضهم لدغته حية يربطو فوق. مكان اللدغة ثمن يجرحو مكانها ويعصروا الدم واحيان يمصوا الدم مص قوي وهذا مثل الفصد ..
الحجامة والفصد من افضل العلاجات ..قال الرسول ان من افضل ماتدويتم به الحجامة.ولها اوقات وايام من الاسابيع والايام والشهور ..تكون افضل ..هذا لمن يريد الاستشفاء وعملها .
اما من يحتاجها لشدة مرض به فيفعلها اي وقت…
حسب معلوماتي المتواضعة.
الموضوع لا يحتاج الى مستشفى ولا اطباء مختصين لانه مثل الحجامه تقريبا ولكن الفرق ان الحجامه يضع اكواب لشفط الدم من الجسم بعد تشطيب المكان المراد شفط الدم منه واما ما يقوم به المعالج في جرح القدم وبالذات من خلال الوريد فهو جرح صغير يخرج منه الدم الذي يعتبر فاسد حسب قول المعالجين
شفت واحد يعالج بهذه الطريقه في الكويت قبل سنتين وكان المريض عنده جلطه وجالس على كرسي متحرك وبعد العلاج ماشا الله اخذ يحرك قدمه واستطاع الوقوف بمساعده ابنه الذي كان معه
لو يعمل هذا الشق او القطع للوريد داخل مركز صحِّي وتحت رعاية جراحين او اطباء لهان الامر. اما ان يعمله في بيته دون رقيب او اشراف سلطة فهذا مخاطرة بحياة الانسان. وطبعا ما راح يعلن الفشلات او الاخطاءات التي وقعت.اثناء قطعه الاوردة. فقط سيعلّم بالنجاحات ، ونحن نعلم حتي المستشفيات المتخصصة والجرّاحين المشهود لهم بخبراتهم يخطؤون في بعض الاوقات. لكن اخطائهم ظاهرة للمستشفي والتقرير الطبي. انّما عمل سكّاتي في البيت او المحجمة، هذا لا ادانيه، انا علي الاقل.
تحياتي ياالهو البريء. انا معاك لو دم متجمّد في مكان بسبب ضربة معينة في تلك المنطقة الجسديّة او لدغة عقرب / حية ولا بد من اخرج السم قبل ان ينتشر في باقي الجسم. اما انه يحدث شق او قطع في الوريد كما ذكر اعلاه ليُخرِج الدم الفاسد، كيف يدري ان الدم السائل هو فاسد وما بقي بالجسم هو الصالح؟ كيف يعرف ذا من ذا، وسلامتك.
لا لا اخي الطيب صاحب التعليق الاخير.انا ضدك تماما ..الفصد نوع من الحجامة وان كان اخص بعضو وليس اشمل مثل الحجامة .
ويجب على من يريد فعل الحجامة في ان تكون في المستشفى ويجب من يطلب منهم صورة دم تحليل عشان يتاكد ماعنده فقر دم
او ضغط
.فأن كان دمك اكثر من عشرة ماعليك ..سو الحجامة
وبرضو اذا للتأكد من الضغط فقد يهبط او يرتفع..
والفصد هو شق الجلد والفصد في العرق ولكن يجب ان يكون بشكل طولي الفصد وان لايكون بشكل عرضي. فقد يقطع العرق..
ما الفرق بينه وبين المشعوذ؟ يقول يشق او يقطع الوريد ، بطبيعة الحال سيُحدث نزيف ويقول ” مبروك خرج الدم الفاسد ” ووزارة الصحة تترك هذا الإنسان ليتلاعب بعروق وواوردة المواطنات والمواطنين بحجة ان الدم الذي يخرج لازم يكون دم فاسد. اظن تقبّل هذه الادعاءات من دلائل العقل الفاسد وخاصة في عصرنا هذا حيث المستشفيات والمراكز الصحية متوفرة وكلها عندها مختبرات لتحليل الدم . نعم خروج الدم ربما يريح بعض من لهم ضغط عالي في الدم، ولكن هذا لا يعني بالبتة ان الدم السائل كان مسمّما او فاسدا ما لم نجري تحليلا لذالك الدم. وطاخ
الله يشفى المسلمين جعله شفاوة
خير ان شاء الله ,,
,, الله يجعل على يدك شفاء للمسلمين ووفقك الوفق المبارك ,, آمين ,,
اترك تعليقاً