صرَّحت المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، بأن دول الاتحاد الأوروبي ترفض الاتفاق النووي الإيراني واصفة إياه بأنه ” ليس مثاليًا ” .
وأكدت ” ميركل ” في تصريحات لها اليوم الخميس، أنه بالرغم من ذلك إلى أن انسحاب الولايات المتحدة الأمريكية منه كان خطئًا، قائلة : ” من الخطأ إنهاء الاتفاق المعتمد من قبل مجلس الأمن الدولي من جانب واحد ” .
وأوضحت أن البقاء في الاتفاق النووي، هو أفضل طريق للتعامل مع المخاوف الدولية تجاه دور إيران في المنطقة، وكذلك ينبغي استمرار المفاوضات معها حول مواضيع أخرى مثل الصواريخ الباليستية.
يذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، كان قد أعلن انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق الشامل بشأن البرنامج النووي الإيراني، الذي تم التوصل إليه بين ” السداسية الدولية ” كرعاة دوليين هم ” روسيا والولايات المتحدة وبريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا ” ، إضافة إلى إيران في عام 2015.
التعليقات
وبعدين أي مفاوضات اللي جاية تتكلمين عنها؟
حمار يبا يركع العالم ورأسه مليان خزعبلات ومعتقدات بالية بالله عليك كيف تتفاهمين معاه؟
الاتفاق النووي كان مبني على مصالح شخصيه فرديه لصالح أوباما وبالظغط الأمريكي آنذاك وأيضا بالتفاوض الجانبي الأمريكي الأوربي تم تمرير الاتفاق-وعلى ضوء ذلك ايران استغلت الاتفاق اقتصاديا وسياسيا لتحقيق مصالح شخصيه لها -كنمو العوائد الماليه والتدخل في الشوؤن للبلدان الأخرى مع استغلال الاتفاق لتجاوز الحد المسموح به لانتاج النووي الإيراني-بمباركة بعض الدول وغض النظر من الدول الأخرى-
والاثنان الرابحان من الاتفاق وهما اوبابا ووزير خارجيته كيري احدثا ضجه واعتراض لمنع الخروج منه وهما خارج السلطه-
تقصدين يضر بمصالح المانيا وفرنسا وبريطانيا التي تتلهف ويسيل لعابها للاستثمار في إيران
#نعم من المؤسف انسحاب احادي الجانب من الإتفاق النووي المبرم تحت اشراف مجلس الامن الدولي الا انه منح الاطراف الملتزمة بالاتفاق صلاحيات جمة لاتمام الإتفاق النووي و اهمها شل حركة الطرف المنسحب ثم تحميله تبعيات الاخلاليات المنجرة على انسحابه
#ضريبة الانسحاب على الطرف المنسحب فرض
في عدم مشاركتها في الظربات الثلاثية على سوريا ارشح انها ستظرب و بقوة في الشام على اعتبار ان الشام من البحر الى الضفة الشرقية من الفرات
الانسحاب من الاتفاق يعني تزعزع الاقتصاد الألماني .لو هتلر حي لقطع العلاقات مع امريكا.
اترك تعليقاً