تكثر الأعراس مع عيد الأضحى، كما أن من العادات السيئة والتصرفات الممنوعة في حفلات الزفاف، إطلاق الأعيرة النارية في حفلات الزفاف والمناسبات الخاصة، وإغلاق الطرق بجوار قصور الأفراح والاستراحات، بالإضافة إلى عمل المسيرات للمركبات التي تعيق حركة السير.
وفي السياق نفسه، أوضح ناشطون اجتماعيون أنه يجب منع بعض التصرف الطائش في هذه الحفلات المتمثل في إطلاق النار، وذلك عبر بطاقات الدعوة التي تصل إلى الضيوف أو المشاركين في الحفل؛ حيث يكثر إطلاق النار في حفلات الزواج في القرى وبعض الهجر، وينعدم في المدن التي تحظى بمراقبة أمنية كبيرة.
واقترح الناشطون، أن يكتب عبارة على بطاقات الدعوة التي تعطى للمدعوين أو ترسل عبر ” الواتساب ” إن: ” إطلاق النار يفسد فرحتنا، نقدر حضورك وفرحتهم ونرجو الامتناع عنه. ”
ومن الإجراءات الأمنية التي تساعد على الحد من إطلاق النار في المناسبات: أن العريس أو صاحب المناسبة مسؤول عن أي مخالفة في هذا الشأن، كما يعد جريمة بموجب نظام الأسلحة والذخائر، وتكون العقوبة بالسجن أو الغرامة المالية أو كليهما.
التعليقات
’’ ومن الإجراءات الأمنية التي تساعد على الحد من إطلاق النار في المناسبات: أن العريس أو صاحب المناسبة مسؤول عن أي مخالفة في هذا الشأن، كما يعد جريمة بموجب نظام الأسلحة والذخائر، وتكون العقوبة بالسجن أو الغرامة المالية أو كليهما. ’’
ـــــــــــــــــــــــ
,, الحقيقه الكلام الأخير هذا ماله سنع ، لأنه لاذنب للعريس ولا دخل فيما يحصل من الحضور ,,
,, ولنفرض جدلاً ، بأن هناك شخص يحضر فقط ليطلق النار ليورط العريس او صاحب المناسبه ،،
,, يعني قاصدها ، فما ذنب العريس او صاحب المناسبه …………….؟؟؟
,, بعض القرارات معيبه على من قررها ناهيك عن من ينفذها على المواطن ,,
اترك تعليقاً